إن فكرة الإيمان بمنظورها الكلاسيكي المنحاز لنفسه، قد أصبحت صنم بدون روح، لذلك وجب ضخها بروح جديد تكون مرجعية وأرضية لكافة الفئات الاجتماعية، مع حفظ فكرة الاختلاف والتعايش معها.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان
إن فكرة الإيمان بمنظورها الكلاسيكي المنحاز لنفسه، قد أصبحت صنم بدون روح، لذلك وجب ضخها بروح جديد تكون مرجعية وأرضية لكافة الفئات الاجتماعية، مع حفظ فكرة الاختلاف والتعايش معها.