فجع العالم بنتائج الحرب العالمية الأولى التي خلفت نحو 37 مليون قتيل، حينها هرع فقهاء القانون الغربي لتعزيز وتثبيت ما بات يعرف اليوم “بالقانون الدولي” تمهيدا لإرساء السلام والأمن العالمي.
وليد الماجد
باحث سعودي متخصص في فلسفة القانون وحقوق الإنسان
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لتنظيم الدولة أن يحرج العالم فيطلب عضوية بالأمم المتحدة، والعالم أمام خيارين: إما الموافقة التزاما بالقواعد الموضوعية، أو الرفض احتراما للعناصر المعيارية، وحينئذ سنكون أمام ازدواجية شديدة في المعايير الدولية.
إعلان