يشكل جامع “أدهم بك” التاريخي (وسط العاصمة الألبانية) -الذي استعصى على الهدم في زمن الشيوعية- مع برج الساعة المجاور مجموعة معمارية تمثل رمزا للعاصمة تيرانا.
تدفق المحتوى
يرى الدكتور تشانغ أن السياسات الانغلاقية للأسر الحاكمة بالصين في القرون الماضية تسببت بقطع صلة مسلمي الصين عن العالم الإسلامي، وهو ما جعل وجودهم معدوما في الدراسات والمؤلفات خلال هذه الحقب.
عن أبرز نجاح حققته المرأة الكوسوفية، تقول الدكتورة فيوليتا سمايلاي إنه يتمثل في كسر الحاجز الاجتماعي المتعلق بالنمط السائد حول دورها في المجتمع.
الطبيب والباحث بأوكرانيا، أمين القاسم، يرى أنه في العقلية الأوروبية لا بد أن يحوي المركز الإسلامي ما يبرز عناصر الحضارة الإسلامية العريقة وخير ما يعكس هذا الجانب هو تأسيس متحف.
