لم يُعتد في الساحة المحلية الأردنية أن يكون هناك معارضة خارجية أو متحدث باسم المعارضة الخارجية، إذ يعرف عن النظام الأردني بأنه النظام الذي لا يكسر عظما ولا يجرح لحما في تعامله مع معارضيه
لم يُعتد في الساحة المحلية الأردنية أن يكون هناك معارضة خارجية أو متحدث باسم المعارضة الخارجية، إذ يعرف عن النظام الأردني بأنه النظام الذي لا يكسر عظما ولا يجرح لحما في تعامله مع معارضيه
عد أن استقلت الأردن عام 1946، وتحول اسمها من إمارة شرق الأردن إلى المملكة الأردنية وُضع الدستور في مرحلة الثانية، فقام الأردن بالموافقة على تأسيس النقابات المهنية، لتتأسس نقابة المحامين عام 1950 أول ن