لم تكن هجمات نوفمبر/تشرين الثاني الإرهابية في باريس وتدفق اللاجئين إلى أوروبا سوى العَرَضين الأحدث للتوترات السياسية والاقتصادية الحادة التي اجتاحت شمال أفريقيا والشرق الأوسط.

كريستين لاجارد
لم تكن هجمات نوفمبر/تشرين الثاني الإرهابية في باريس وتدفق اللاجئين إلى أوروبا سوى العَرَضين الأحدث للتوترات السياسية والاقتصادية الحادة التي اجتاحت شمال أفريقيا والشرق الأوسط.
نجاح مؤتمر المناخ الذي يبين أن بإمكان الدول العمل معا من أجل خير هذا الكوكب سيرسل رسالة أمل قوية للعالم ولسكان باريس والذين لم يخضعوا أو يستسلموا بعد للهجمات الأخيرة.