جريمة جديدة يمارسها الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين تتمثل في تدمير الآبار ومنع الماء عن السكان، وهو ما وصفته السلطة الفلسطينية بالتمييز العنصري.

جريمة جديدة يمارسها الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين تتمثل في تدمير الآبار ومنع الماء عن السكان، وهو ما وصفته السلطة الفلسطينية بالتمييز العنصري.
لا تقتصر جرائم الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين على سرقة الأرض والتاريخ ومحاولة تدمير المستقبل، بل تمتد لنهب الثروات والسيطرة على الاقتصاد بما يوفر المليارات لاقتصاد الاحتلال ويحرم منها الفلسطينيين.
بالإرادة الصلبة تمكن الأسير الفلسطيني السابق أيمن اطبيش من تحقيق حلمه والتخرج في كلية الهندسة بعد انقطاع لمدة 25 سنة بسبب الاعتقال لمدة 17 سنة بشكل متقطع.
عشرات التجار الفلسطينيين يتمسكون بوجودهم في البلدة القديمة من الخليل رغم مضايقات وملاحقات جيش الاحتلال والمستوطنين، ومساعي الهيمنة على مزيد من المحلات التجارية، مؤكدين أن بقاءهم رباط في سبيل الله.
رغم تراجع دور “الإدارة المدنية” بعد إقامة السلطة الفلسطينية، فإنه لم ينته، بل تغلغل أكثر بعد عام 2000، وخاصة في المنطقة “ج” الخاضعة لسيطرة إسرائيل، والتي تشكل نحو 60% من مساحة الضفة الغربية.
رأت حركة فتح أن اغتيال شيرين أبو عاقلة محطة مفصلية في جرائم الاحتلال، وقالت حماس إنها محاولة لإخفاء مخطط إسرائيلي يستهدف جنين، ودعت الجهاد الإسلامي إلى محاكمة قتلتها.
منذ أكثر من 100 يوم يرفض مئات الفلسطينيين المعتقلين المثول أمام المحاكم العسكرية الإسرائيلية، احتجاجا على سياسة “الاعتقال الإداري” بموجب “ملفات سرية”.