يواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة على أهالي شمال قطاع غزة، خاصة مخيم جباليا، وهو ما أثار حالة من الغضب والاستنكار بين جمهور منصات التواصل.
تدفق المحتوى
أثار فوز الرئيس التونسي قيس سعيد بولاية رئاسية ثانية بنسبة تفوق 90% حالة من الجدل بين المغردين في تونس، إذ شكك بعضهم بنتائج الانتخابات ووصفوها بالمزورة، في المقابل هناك من وصفها بالعرس الانتخابي.
كتب أهالي غزة على مواقع التواصل الاجتماعي عن معاناتهم مع مرور عام كامل من حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على القطاع دون أي رادع حقيقي من المجتمع العربي والعالمي.
غصت منصات التواصل الفلسطينية، بمقاطع فيديو التي تظهر شدة القصف الإسرائيلي على غزة خاصة على شمالها، والمجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال بحق المدنيين العزل.
مع انطلاق دفعة من الصواريخ الإيرانية تجاه إسرائيل بدأ جمهور منصات التواصل الاجتماعي بتحليل الهدف من الضربة الإيرانية والرسائل التي أرادت طهران إيصالها، وطبيعة الرد الإسرائيلي على هذا الاستهداف؟
لفت انتباه جمهور منصات التواصل استخدام الاحتلال الإسرائيلي والقنوات المحلية والعالمية أسلوب الحرب النفسية وقالوا إن الاحتلال يستخدم هذا الأسلوب لبث الارتباك والشك في صفوف المقاومة.
طرح جمهور منصات التواصل كثيرا من التساؤلات عن قدرة حزب الله اللبناني على الصمود والوقوف بعد تلقيه ضربات موجعة من الاغتيالات الإسرائيلية التي كان على رأسها اغتيال أمين حزب الله حسن نصر الله.
أثار بيان حركة المقاومة الإسلامية حماس، الذي قالت فيه إن استمرار أجهزة السلطة بالضفة في ملاحقة المقاومين تساوق كامل مع الاحتلال، جدلا واسعا على منصات التواصل الفلسطينية.
منذ أن بدأت إسرائيل هجماتها على جنوب لبنان صباح اليوم الاثنين، ومقتل أكثر من 492 شخصا على الأقل وجرح المئات، كان السؤال الأكثر انتشارا على منصات التواصل: أين محور المقاومة؟
تفاعل جمهور منصات التواصل مع إطلاق حزب الله اللبناني عشرات الصواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية في شمال مدينة حيفا، وذلك في رد أولي على تفجيرات أجهزة البيجر واللاسلكي واغتيال بعض قياداته.
