يحتفل مدير التصوير السينمائي المصري سعيد شيمي بعيد ميلاده خلال مارس/آذار الجاري، ويحتفل معه عشاق الفن السابع بأكثر من 100 فيلم روائي ونحو 75 فيلما تسجيليا صورها أو أشرف على تصويرها.

يحتفل مدير التصوير السينمائي المصري سعيد شيمي بعيد ميلاده خلال مارس/آذار الجاري، ويحتفل معه عشاق الفن السابع بأكثر من 100 فيلم روائي ونحو 75 فيلما تسجيليا صورها أو أشرف على تصويرها.
يقول أستاذ التاريخ والوثائق مجدي جرجس إن الأرشيفات المهمة في مصر “غير متاحة”. ويضيف “ضاع كثير من ثروتنا الأرشيفية، سُرقت أو نُهبت أو أُهملت”.
شُيدت “فيكتوريا كوليدج” في الإسكندرية قبل نحو 120 عامًا، وتحديدًا في 1902، وطوال نحو نصف قرن، بقيت هذه المدرسة علامةً فارقةً في الشرق، تجذب إليها أبناء كبار العائلات، ودرس فيها طلاب من 55 جنسية.
يقول مؤرخون مصريون إن فتح الباب على مصراعيه، للهواة من المؤرخين للخروج على الجماهير من خلال القنوات الفضائية والصحف، يشوه دراسة التاريخ.
بقي سور الأزبكية معرض الكتاب الدائم في مصر حتى تأسيس معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 1969، وحتى الآن لا يزال يحظى بشعبية وإقبال كبير سواء في موقعه الأصلي أو في جناحه بمعرض الكتاب.
أبدى متابعون دهشة من دعوة “دعاة التنوير” لمنع عرض مسرحية عن الشيخ الشعراوي، باعتباره مناهضا للفن، مما يعني الوقوع في تناقض بين دعوتهم لحرية الإبداع وبنفس الوقت رفض تناول شخصية يحبها أغلب المصريين.
كانت كرة القدم منذ البداية تمثل شكلا من أشكال النماذج الثقافية التي سعى الاستعمار البريطاني بشكل مقصود وغير مقصود إلى نشرها في جميع مستعمراته، كما يوثق كتاب “الإمبريالية والهوية الثقافية وكرة القدم”.
مسار العائلة المقدسة شمل 40 مدينة ومنطقة تاريخية داخل 5 مناطق كبرى بأرض مصر، بدأت بمنطقة شمال سيناء، ومرورا بمنطقة شرق ووسط الدلتا، ثم وادي النطرون، ومنطقة القاهرة الكبرى.
عشرات من المقابر في القاهرة التاريخية تم وصمها بالعلامة (x) الحمراء رمز الإزالة المشؤوم، استجابة لقرارات التطوير، ومن بينها مقبرة الأديب المصري الراحل يحيى حقي.
الباحث في الاجتماع السياسي عمار علي حسن (1967)، درس السياسة والاقتصاد، وتعدّدت قراءاته وثقافاته، فكتب الشعر والقصة والرواية والمسرحية، وتحدّث للجزيرة نت عن الثقافة والاجتماع في مصر.