ما يزيد عن 700 ألف نسمة يواجهون مصيراً مجهولاً، وأكثرهم أماناً حياته محفوفة بالمخاطر، أما الروس فهم يجربون أسلحتهم على أطفالنا ونسائنا ورجالنا في حوران.
سراج محمود
من متطوعي الدفاع المدني في الغوطة الشرقية
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
عناصر الدفاع المدني لا يملكون إلا أجسادهم يفتدون بها أطفال الغوطة ونساءها ورجالها، خرجت مراكزهم ومعداتهم عن الخدمة، فلا سيارات إسعاف ولا إطفاء، ولا آليات ثقيلة، ولا مواد إخماد للحرائق.