يتصدر الدعوة لـ”إمارة الخليل” الشيخ وديع الجعبري، أحد الشخصيات المثيرة للجدل في الخليل، وقُدمت لوزير الاقتصاد الإسرائيلي نير بركات، الذي استضاف الشيوخ في منزله، والتقاهم أكثر من 10 مرات منذ فبراير.

يتصدر الدعوة لـ”إمارة الخليل” الشيخ وديع الجعبري، أحد الشخصيات المثيرة للجدل في الخليل، وقُدمت لوزير الاقتصاد الإسرائيلي نير بركات، الذي استضاف الشيوخ في منزله، والتقاهم أكثر من 10 مرات منذ فبراير.
انتقد عضو الكنيست ماتان كهانا بشدة تصريح الرئيس ترامب بشأن المحاكمة، وقال “دعوا النظام القانوني الإسرائيلي وشأنه. لسنا جمهورية موز، بل دولة مستقلة ذات نظام قانوني قوي”.
بدأت بالفعل المفاوضات بين وزارة المالية الإسرائيلية والمؤسسة الدفاعية بشأن الإضافات المطلوبة والمقدرة بـ60 مليار شيكل، مع وجود اختلاف في الآراء حول بعض البنود التي يطلبها العسكر.
أظهرت الاستطلاعات أثناء الحرب على إيران وبعدها، أن هذه الحرب، رغم إنجازاتها، لم تخدم نتنياهو. فكل التقدير ذهب بشكل أساسي إلى قيادة الجيش وسلاح الجو والموساد، وقليل جدا منه إلى نتنياهو وحكومته.
قال آدم بلومبيرغ نائب مدير الاقتصاد في الهستدروت عن تكلفة إغلاق الاقتصاد الإسرئيلي بسبب الحرب إنها تبلغ تقريبا مليار ونصف شيكل يوميا. وأوضح أن تعليمات قيادة الجبهة الداخلية قضت بإغلاق الاقتصاد بإحكام.
أعمت مباغتة الإسرائيليين للإيرانيين عن رؤية ما يمكن أن يحدث، وعن أي محاولة عقلانية لقراءة الوضع. فقد بدا لكثيرين منهم أن الحكومة المسيحانية المجنونة أفلحت أخيرا في اجتراح فعل عقلاني عميق الأثر.
هاجم الليكود والحكومة زعيم حزب” إسرائيل بيتنا” المعارض أفيغدور ليبرمان بشدة لكشفه سر عصابة ياسر أبو شباب. وقال مصدر حكومي “هذا الرجل ببساطة مجنون. لقد تسبب في أضرار جسيمة. لا حدود لها”.
اتهم وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو الذي سبق، وأن طالب بقصف غزة بقنبلة نووية، رئيس حزب الديمقراطيين يائير غولان بالمسؤولية عن الهجوم الذي وقع في واشنطن.
وصف نتنياهو تصريحات غولان عن أطفال غزة بأنها “افتراءات دموية معادية للسامية”، وقال إن “غولان، الذي يشجع على التحدي، والذي سبق أن قارن إسرائيل بالنازيين وهو يرتدي الزي العسكري ،بلغ منتهى الانحطاط”.
يترك الخلاف الإسرائيلي بشأن استدعاء الاحتياط أثره على مدى تجاوب جنود الخدمة، فالأمر لا يتعلق فقط بأولويات الحرب على أهميتها، بل بتقاسم أعباء تكاليف الحرب البشرية والاقتصادية والاجتماعية.