في روايته “بيروبيجان.. أوراق بنيامين”، يقدم الروائي الأردني وائل أحمد مكاحلة، صاحب روايات “المنجمة” و”حارس المقابر” و”المنسي”، عملا روائيا ينهض على سيناريو تخيل فلسطين المحررة.
توفيق عابد
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
قالت عنبتاوي -في حديثها للجزيرة نت- إن اقتحام عالم النقد كمن يتجول في حقل ألغام، واستدركت قائلة إن في النقد إضافة للنص وكشف أسراره ومن خلال متابعتها للمشهد النقدي الأردني عثرت على الكثير من الضبابية.
وجهت الروائية الأردنية غصون رحّال رسالة تضامن مع سكان قطاع غزة قالت فيها “أنتم تسطرون بدمائكم ودموعكم وعذاباتكم ملحمة أسطورية تقف الأبجديات عاجزة عن التعبير عنها”.
لماذا يعود روائيون أردنيون كبار للماضي؟ هل لجماله كما يبدو أم ربما لبشاعة الحاضر؟ كونهم جميعا لم يأكلوا في صغرهم بملاعق ذهبية بل كانت لهم حكايات مع شظف الحياة بدرجات متفاوتة.
يرى الكاتب الأردني الساخر كامل النصيرات أن “على الأدب الساخر أن يكون معارضا يقتحم المسكوت عنه”، معتبرا الكتابة الساخرة فعلا ثوريا حقيقيا يقود للتغيير.
صرخة أطلقها وزير الثقافة الأردني الأسبق الدكتور صلاح جرار على وسائل التواصل الاجتماعي لحظة اقتحام جنين، تحولت لسجال شعري بين مجموعة من شعراء الأردن وفلسطين.
نظم بيت الثقافة والفنون في الأردن 3 أمسيات شعرية، بمشاركة 4 شعراء هم أحمد أبو إسليم وعلي الفاعوري والدكتور حربي المصري والدكتور سعيد يعقوب، وقد استعرضت 10 قصائد غلب عليها خطاب نقدي لواقع العرب.
الصبر والثبات والمقاومة والعودة إلى الوطن من الاغتراب والمقاومة عناوين رئيسية لرواية “غيوم على الشيخ جراح” للدكتور محمد القواسمة، والتي تضم 178 صفحة من القطع المتوسط.
يحذّر الأكاديمي الأردني حسين طه محادين من سطوة الهاتف المحمول، ويقول إن القوي يفرض ثقافته ونماذجها الحياتية على الطرف الأضعف، معتبرا “أننا مهددون بما أسميه اللاأسرية”.
بين نداءات لدعم القدس وتفاؤل بمستقبل القضية الفلسطينية وكلمات محمود درويش وسميح القاسم، وغناء عايدة الأمريكاني، جاء انعقاد مهرجان “القدس ليست بعيدة” ليشكل حالة فنية ووطنية.