تحقيق البساطة والقدرة على تغطية كُلفتها ليس بالأمر المُتاح للجميع، فالبساطة بالفعل يمكن أن تكون أصعب من التعقيد.

تحقيق البساطة والقدرة على تغطية كُلفتها ليس بالأمر المُتاح للجميع، فالبساطة بالفعل يمكن أن تكون أصعب من التعقيد.
التغذية الصحية لا تتعلق باصطلاحات دعائية مثل “كامل الدسم” أو “خالي الدسم”، ولكن بنظامنا الغذائي كله. حيث أن الشر ليس في الدهون عموما، وهناك الكثير من الجدل في هذا النطاق.
هل يمكن أن يكون اختيارك لكتاب ما يرجع لكونه مدرجا تحت قائمة “الأكثر مبيعا” رغم أنه لا يعكس تفضيلاتك الحقيقية، ولا يعبِّر بأي درجة عن شخصيتك أنت؟
هل حقا تغيير المهن التي نمتهنها منذ سنوات ودخول مجالات عمل أخرى قد تكون جديدة أو مختلفة هو أمر يمكن عمله بهذه البساطة؟ وإذا لم يكن بهذه البساطة، فما الذي يجعل تغيير المسار الوظيفي أمرا صعبا؟
ماذا ستفعل إذا واجهت تجربة مؤلمة ما؟ ماذا إذا تكرر الأمر مرة بعد مرة وفشلت كل مرة في تجنب النتائج السيئة؟ هل يمكن أن يصل المرء إلى مرحلة لا يبذل فيها أي محاولة للنجاة من التجارب المحبطة أو المؤلمة؟
يُروَّج لمكملات أوميغا 3 أن لها القدرة على تعزيز قوة العقل والتركيز، وأنها تساعد على تحسين المزاج وتقليل أعراض القلق والاكتئاب، فهل الأمر كذلك حقا؟
يوما بعد يوم، تحتل الرسائل النصية مكانا أكبر في الاتصالات اليومية على الصعيدين الشخصي والمهني، ما يضعنا أمام التساؤل: لماذا أصبحت الآن المكالمات الهاتفية وحتى التواصل المباشر أثقل على النفس؟
هناك مَن لا يجد أي متعة تُذكر في القراءة، بل على النقيض من هذا فقد يجدها فعلا مملا بحق، فلا يقوى على الجلوس لوقت بلا حراك لمُجرد أن يقرأ كلمات مكتوبة. فما تفسير هذه الظاهرة؟
يتعجب الكثيرون من شعور الراحة وهدوء الأعصاب الذي يجتاحهم لدى مشاهدة فيديوهات التنظيف، وخاصة التنظيف العميق، الذي يتضمن إزالة البقع الصعبة من السجاد أو تنظيف مكان بالغ الفوضى.. فما السر؟
ربما تكون قرأت منشورا لأحدهم يقول إنه قد قام للتوّ بـ”تنظيف” حسابه من أشخاص يحملون رأيا أو اتجاها معينا لا يُشاركهم هو رؤية صوابه، ويشعر بالراحة والسعادة بعد أن حظر هذه الحسابات.. فما سر تلك الراحة؟