كانت الخطة تقوم على العمل الصامت، دون ضجة أو تهويل ومبالغة، فالعمل يتوجب أن يتكلم عن نفسه. لكن هذا الصمت، كما يقول قاسم الريماوي، استغله البعض لتقمص شخصيات المجاهدين والزعم بأمجاد لا علاقة لهم بها.
شهد الأسبوع الثالث من شهر يناير/كانون الثاني محطات فارقة شكلت تاريخ السياسة والحرب، كما سجلت لحظات غير مسبوقة في مسيرة التغيير الاجتماعي والتكنولوجي.
قال المؤرخ والأكاديمي الروسي اليهودي البروفيسور ياكوف رابكين إن مؤسسي دولة إسرائيل كانوا ضد الدين، مؤكدا أن المسيحيين الإنجيليين دعموا المشروع الصهيوني أكثر من اليهود أنفسهم.
في مثل هذا الأسبوع الثاني من شهر يناير/كانون الثاني، سُجلت محطات تاريخية تركت أثرا عميقا في مسارات السياسة والحرب كما شهد ظهور منتج أدى لثورة تكنولوجية غيرت عالم الاتصالات.