أثيرت تساؤلات بشأن تماسك ووحدة قوى الثورة بالسودان بعد أكثر من عام على تفجرها، عقب إعلان تجمع المهنيين الذي قاد الحراك انسحابه من هياكل قوى “الحرية والتغيير” الائتلاف العريض الذي لم يسلم من تصدعات.

أثيرت تساؤلات بشأن تماسك ووحدة قوى الثورة بالسودان بعد أكثر من عام على تفجرها، عقب إعلان تجمع المهنيين الذي قاد الحراك انسحابه من هياكل قوى “الحرية والتغيير” الائتلاف العريض الذي لم يسلم من تصدعات.
لم يحتف الشعراء وكل ضروب الأدب بمثل احتفائهم بالخطاب، ربما للظروف المرتبطة بإرساله وتسليمه في ذلك الزمن، فهو الأداة الوحيدة المتاحة للتواصل و”مرسال الشوق” يحبس الناس أنفاسهم أياما حتى يأتي.