في مشهد يتكثف في رمضان وحده، يرجو الناس الوصول، والصلاة، والأجر، هكذا يبدأ إسراء كل واحد ليعرج في محراب القدس إلى السماء، بالصلاة، والدعاء، وليحلق مع الله في كل لحظة.

في مشهد يتكثف في رمضان وحده، يرجو الناس الوصول، والصلاة، والأجر، هكذا يبدأ إسراء كل واحد ليعرج في محراب القدس إلى السماء، بالصلاة، والدعاء، وليحلق مع الله في كل لحظة.
لا تنتهي عجائب الله التي أودعها في صغيرة لا يقدِّرها كنعمة أغلب البشر، فهي تمتلك حِسًا تخطيطيًا مميزًا، وقدرة على متابعة المهام والتذكير بها، دائمة التفكير بالمشاريع ومهنة المستقبل.
استمر المهرجان لعشرين عامًا متواصلة، تجديدًا للبيعة للحفاظ على المقدسات، ورفضًا للمفاوضات، وحصادًا للخير fنفوس أمة الخير التي جادت بالمال والوقت لأجل كل المشاريع التي ولدت دفاعًا عن المسجد الأقصى
من وجوه التكرار الجميلة في الحياة أن الفشل بتكرار المحاولة يصبح قصة نجاح، والمثابرة تحتاج لتكرار على فترة طويلة حتى تبلغ الهدف منها
لم يكونا مهمشين، ولا منكمشين على ذاتيهما، كل منهما في واقعه الذي برز فيه، كان لهما دور طليعي متقدم، استطاعا أن يحركا الراكد حولهما، وأن يتحولا منذ اللحظة الأولى لخلودهما
سواء استجابت حماس لضغوط محمود عباس والتغيرات في المنطقة المحيطة أو رغبت فعلًا في التخلص من أعباء الحكومة، واختارت إراحة الشعب من الحصار وأثقاله، فإنها امتلكت زمام المبادرة مرة أخرى
في إشراقة الغياب عن وجه حياتنا الفانية إلى دار الخلود، يغدو المهم ما نستلهمه من حياة محمد مهدي عاكف، فهو عمر دعوة شاهد على ثمانية عقود منها
رابعة.. الاعتصام الشهير عام 2013، الذي كان مربيًا ومعلمًا، وشاهدًا على ثبات من يؤمن بفكرة ما تعاقب الليل والنهار، حاضنة لكل صاحب علم، وشاهدًا على بشاعة المتآمر، الذي يدوس الوطن
كانت البداية إسراء إلى حيث يستريح الجسد في ظل أنحاء قدسية مباركة، تمده بالهمة وتشعل فيه نار العزيمة، وتعرج بروحه إلى حيث تزكو وتصفو
لطالما كان الإنسان باحثًا عن المعرفة، عن إجابات ما يجهل، وعما يعينه على القيام بمسؤولياته في الحياة، ولكن اليوم نقف أمام غزو من نوع آخر، تحت عنوان الدورات التدريبية.