يرجع غضب الأرمن من تل أبيب لتحالفها مع أذربيجان بالسنوات الماضية، وما قدمته لها من سلاح وعتاد ساعدها بالسيطرة على إقليم ناغورني قره باغ، وكبد أرمينيا الهزيمة الأسوأ منذ استقلالها عن الاتحاد السوفيتي.
Eurasianet
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
مع دعوات من دول إسلامية عديدة للتصعيد والضغط على تل أبيب من أجل وقف عدوانها على قطاع غزة، يكتفي النظام الأذربيجاني منذ بدء الحرب بالإدانة السطحية ليس إلا، فلماذا؟
تُنفق حكومات بلدان آسيا الوسطى مليارات الدولارات على المدن الجديدة، وتزودها بالتقنيات الجديدة المُبهرة، ورغم ذلك لا تزال معظمها أشبه بمدن أشباح مخيفة في ظل عزوف الناس عن الانتقال إليها.
تحمل ستِبْنوغورسك، المدينة الواقعة في شمال العاصمة الكازاخستانية “أستانا”، إرثا ثقيلا يعود للعصر السوفيتي، وذلك بفضل منشأة سرية أسسها السوفييت في المدينة لتطوير وإنتاج الأسلحة البيولوجية.
ظهر “روبن فاردانيان” قبل أشهر كزعيم جديد للحكومة القائمة بإقليم قره باغ، وبات الوجه الممثل للإقليم، حتى أُقيل في فبراير الماضي. فما سر صعوده المفاجئ وسقوطه السريع؟ وهل كان الرجل عميلا روسيا؟
تواجه أرمينيا اليوم معضلة في ظل ارتفاع الطلب على عملتها مع تدفق شركات تكنولوجيا المعلومات الروسية إلى البلاد، مُتسبِّبة في قلب سوق العمل الأرميني ومعه اقتصاد البلاد برُمَّته رأسا على عقب.
تفتتح الصين المزيد من ورش التدريب المهني الفني في بلدان مختلفة من آسيا الوسطى وأفريقيا، والمعروفة باسم ورش “لوبان”. فلماذا تريد الصين إكساب العمال المحليين في تلك البلدان مهارات فنية احترافية؟
لقد اجتذبت حملة باكو المستمرة والموجهة ضد الرئيس الفرنسي “ماكرون” الأطفال الأذربيجانيين هذه الأيام، إذ جُنِّد بعضهم لتأدية أغنية تُذاع على التلفاز الحكومي تُهينه وتتهمه بأنه غير أمين ويناصر الأرمن.
أثارت حكاية أوسيبوف الكثير من علامات الاستفهام في صفوف الروس داخل جورجيا، حيث فوجئ بعضهم بقراره التمرُّد على جهاز الأمن الروسي الضخم والمُرعِب، في حين عزا البعض تمرُّده إلى سنِّه الصغيرة.
عادة ما يُرجِع الباحثون والدارسون لتاريخ آسيا الوسطى السبب في معظم نزاعاتها إلى الطريقة التي قسَّم بها قائد الاتحاد السوفياتي السابق “جوزيف ستالين” المنطقة، لكن يبدو أن هناك من له رؤية مختلفة.