إلى متى سيبقى الصمت الدولي مفتوحاً أمام كل الجرائم التي يمارسها الاحتلال ليلاً ونهاراً ضد المدنيين والعُزَّل أطفاًلاً وشباباً وشيوخاً، أما آن لهم أن يسمعوا أهات الأمهات وهن يبكين أطفالهن؟

إلى متى سيبقى الصمت الدولي مفتوحاً أمام كل الجرائم التي يمارسها الاحتلال ليلاً ونهاراً ضد المدنيين والعُزَّل أطفاًلاً وشباباً وشيوخاً، أما آن لهم أن يسمعوا أهات الأمهات وهن يبكين أطفالهن؟
مرّ أكثر من 4570يوماً ولم يستطع أحد أن يفك “شيفرة عرفات”، ويتمكن من الوصول إلى قتلة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، أو طرف خيط يوصل الخطوط المتقطعة في قضية استشهاده!