يرى البردوني في كتاب “اليمن الجمهوري” أن أرومات ثورة الـ 26 من سبتمبر تشكلت مع بدايات القرن العشرين حين كان اليمنيون يكافحون الوجود التركي بمفهوم وطني خالص.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يلزمنا النظر إلى خلفية الثورة التاريخية بعمق حتى نتمكن من النظر إلى ثمارها غير الناضجة والتي تحتاج وقتا حتى تصبح جاهزة للقطف، فثورة فبراير لم تكن أبدا وليدة لحظة آنية.
سكان الشمال هم من ينبغي أن يتوقوا لوضعهم ما قبل الوحدة، ولكنهم ضحوا برفاهيتم ولا يزالوا، ولكن ما نشاهده هو أن الحراك الجنوبي هو من يتقمص دور سكان الشمال.
إعلان