نوعم تشومسكي، اللغوي والمعارض الأميركي الشهير، قال في لقاء مع موقع “ديموكراسي ناو” إنّ ممارسات “إسرائيل” في الأرض المحتلة أسوأ بكثير من ممارسات الفصل العنصري التي شهدتها جنوب إفريقيا
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
في طفولتي، كان أشهر نشيد وطني تبثّه إذاعة الرياض أمميّاً بامتياز: “من سُتّميَة مليون، من كل عشيرة ولون، دوّت صرخة قويّة قويّة، حنّا الأمّة الإسلامية، وحدّنا الله وحّدنا
هل طوت حماس ميثاقها الذي تنفّست الحياة به؟ ينبغي القول إنّ الحركات القويّة والأمم العظيمة لا تتخلى عن جذورها ومنطلقاتها، ولا تتنكر لقيمها ومرجعيّاتها، ولا يبدو أنّ الحركة غيّرت رؤيتها
الحمقى هم الأشخاص غير المؤهلين للقيادة، الذين يضيّعون مكتسبات الأمة ويهدرون طاقاتها سواء كانوا في السلطة أم خارجها. يظهر الحمقى في الأيام الأخيرة للحضارات المتداعية، كما يخبرنا هيجز.
متى يتوقف سقوط القنابل؟ متى تدرك أميركا وحلفاؤها أنّ الحرب التي يشنّونها على ما يسمّونه “الإرهاب” هي أشدّ إرهاباً بآلاف المرّات من إرهاب الذين يقاتلونهم؟ كم من “قذيفة مرتدّة” تنتظرهم؟
اغتسل عبد العزيز وتطيّب.. وطفق ينشد على غير عادته “أن تدخلني ربّي الجنّة/هذا أقصى ما أتمنّى”..قائلاً لزوجته “إنها من أكثر الكلمات التي أحببتها بحياتي”..ثم خرج من الدار..ليتلقّى جسده صاروخَيّ “الأباتشي”.
لا يطيق الدكتاتور أن يرى الجماهير تنهل من المعلومات، لأنّ ذلك سيمّكنها من إدراك حقيقة حاضرها، واستشراف مستقبلها. ويدرك أنّ قبضته على السلطة ستستمر إذا ظلّت الجماهير “مغيّبة” عن واقعه.
قصة تويتر لا تنتهي. إنه عالم من الإبهار والجذب، علاقات تنشأ وتذبل، تجارب سعيدة وحزينة، مبادرات يأخذ زمامها المهمَّشون ليقارعوا بها أصحاب النفوذ. تويتر جزء من الحياة، والحياة تحتاج لصبر.
انتقد أندريه فتشيك “صليبيّي العصر الحديث، قادة الإمبراطورية” الذين “لا يفكرون حتى مرّتين فيمن يقاتلون، ويستطيعون قيادة صراعات عدّة في آن؛ لأن حروب اليوم آمنة تماماً لهم..حروب تشبه ألعاب الفيديو.