كان خروج جيل المدوَّنات وجيل “العمل العام” وما تلاهما من أحداث كبرى إيذانا بتحول كبير داخل جماعة الإخوان، بين من يبشرون بنهاية التنظيم الصلب ومن ينتظرون قيادة جديدة تعيد له حيويته وفاعليته.

كان خروج جيل المدوَّنات وجيل “العمل العام” وما تلاهما من أحداث كبرى إيذانا بتحول كبير داخل جماعة الإخوان، بين من يبشرون بنهاية التنظيم الصلب ومن ينتظرون قيادة جديدة تعيد له حيويته وفاعليته.
لِمَ تضخمت فكرة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة في هذا القرن لهذا الحد؟! وهل لذلك اتصال بالمَدنية الأوروبية وتقديس العصر الحديث للعلم التجريبي؟ وكيف شغلت هذا الحيز الكبير في الخطاب الإسلامي المعاصر؟!
أصبح “الإنفلونسر” علامةً تجارية قابلة للتسويق وقادرة على جلب المزيد من المشاهدات؛ وهو ما أنتج سوقا اقتصاديا ضخما يمكن تسميته بـ “سوق المؤثرين”.. ولكن كيف يُدار هذا السوق في مصر؟!
خلال الخمسين عاما الماضية حُفِر اسم “محمد عمارة” بالساحة الفكرية العربية، ولقد عاش عمارة في قلب المعارك التي اختارها لنفسه؛ مرابطا على ترميم ما رآه مهدورا من “ثغور الفكر الإسلامي”.
منذ الربيع العربي وقد باتت لفظة “الإلحاد” مطروقة على مسامع الشباب بكثافة لم تكن معهودة، وهو ما يطرح أسئلة حول الإيمان والإلحاد..يجيب عنها د. محمد العوضي في حواره لميدان.
يستعرض التحقيق الدور الكامل الذي تلعبه السلفية المدخلية بليبيا،بداية من نشأته، وصولا للتحول الذي شهده التيار تحت لواء خليفة حفتر، ليصبح أهم فاعل عسكري في ثوب ديني ضد مكتسبات الثورة.
عُرفت وثيقة “الإحلال العظيم-نحو مجتمع جديد” في الصحافة الأوروبية بـ”مانيفستو” تارانت، إذ اعتُبرت طريق عمل تركه السفاح الأسترالي لمن سيأتون بعده.. إليك ترجمتها من “ميدان” ثم قراءة نقدية لمضامينها الفكرية.
أتى الرئيس الجديد لاتحاد علماء المسلمين “أحمد الريسوني” بظروف إقليمية متغيرة، لذلك، اتجهنا في “ميدان” لإجراء حوار معه، حول دور الاتحاد وسط هذه الظروف، وعن نظام الحكم في الإسلام وملامحه.
انكفأ مجتمع الإسلاميين على ذاته مع تراكم الأعداد وامتداد الزمن لسنوات، لينزوي عن المجتمع في صور من “الأخويات الضيقة”، والتي اتسعت من مجرد كونها دعوةً دينية إلى مفاهيم إسلامية معينة.
استهجان واسع لاقته إعدامات الشباب في مصر، لاسيما بعد قضية التسعة المتهمين بقتل النائب العام، ليعلن السيسي أن نهر الدم الذي انسكب على الإسلاميين منذ النظام الناصري سيظل دمويا.