طابع باسم "القدس عاصمة دولة فلسطين"

واعتبر الوزير الفلسطيني المبادرة دليلا على الوقوف إلى جانب الثوابت الوطنية، وعدم القبول بالتفريط بذرة من تراب القدس التي هي مكان عربي إسلامي، ومعلم ديني وسياحي هام، ويعد صمام الأمان للمنطقة بأسرها.

وأشار إلى أن الإجماع العربي على استصدار الطابع الرمزي والسيادي وكل كلمات الدعم والمناصرة -خلال أعمال الاجتماع الذي كانت قضية فلسطين لا سيما البريد الفلسطيني ضمن أبرز محاوره- دليل على مكانة فلسطين والقدس وهويتها العربية والإسلامية.

يُذكر أن وزارة الاتصالات تصدر مجموعة طوابع بريدية سنويا تحمل معاني ثقافية واجتماعية وسياسية واقتصادية، لما لها من أهمية كبيرة في تسليط الضوء على مناسبات وطنية ودينية وثقافية تخص فلسطين.