#مؤتمر_آبل.. يستحوذ على العالم الافتراضي
وكانت شركة آبل احتفلت بمرور عشر سنوات على إطلاق أول هاتف ذكي لها (آيفون)، وعملت خلال الحفل على إماطة اللثام عن ثلاثة أجهزة جديدة منها اثنان مطوران للإصدار السابق "آيفون7 و7بلس"، ليصبحا "آيفون8 و8بلس".
والثالث أبصر النور بحلة جديدة كليا "آيفون أكس" ليمثل حقبة جديد في عالم التكنولوجيا والاتصال، لا سيما فيما يتعلق بعملية الشحن الذاتي عبر شاحن لاسلكي من نموذج "كيو آي"، وخاصية "التعرف على ملامح الوجه".
كل هذه الميزات التي حملتها الإصدارات الجديدة للآيفون القادم تركت بصمتها على عشاق آبل حول العالم بوسوم كثيرة وبجميع لغات العالم، ليتصدر اسم آبل ومنتجاتها الجديدة العالم الافتراضي بكل منصاته، كما طغى على عالم الإعلام أيضا.
وانقسم المغردون بين معجب بآبل عموما وما حمله آيفون أكس خصوصا من تكنولوجيا، واعتبروه نقلة جديدة في عالم المنافسة الإلكترونية المحتدمة بين آبل وسامسونغ على وجه الخصوص، بينما رآه آخرون زيادة في التعمق بالخصوصيات.
وعلى الصعيد الاقتصادي تناقل المغردون التقديرات المالية التي سوف يقدمها وجه آبل الجديد لشركتهم، والتي تقدر بتريليون دولار، حسب ما نشره مغردون.
وعلق من يحبون السرية على حساب التكنولوجيا "أعتقد أني الوحيدة لا أميل للجوالات الجديدة، مهما كانت مميزات الجوالات مع كل تطور تختفي السرية وأنا يهمني السرية قبل المميزات".
|
بصمة الوجه
وانتشر وسم مثير "للدهشة" كما وصفه مغردون لما يحمله "من سذاجة" تفكير بعض نظرائهم، فيما يتعلق بخاصية التعرف على الوجه بوسم #آبل_تحارب_النقاب، "مؤامرة من الغرب صراحه، بصمة الوجه وبكرة يحطون بصمة الجسد وهكذا حتى التجرد والانحلال".
ورد عليه آخر "أكيد فيه خاصية ثانية ولا أتخيل أشكال البنات وهم بالسوق كل شوي وحده ترفع النقاب تفتح الآيفون"، ولكن الحل كان عند ثالثهم "الشاهد في ذلك أنها لن تخسر لو المنقبات ما اشتروا الآيفون الجديد وبالمنطق لن تخلع إنسانة منقبة نقابها عشان آيفون".
وتساءل آخر عن عملية التعرف على الوجه هل تكون "قبل المكياج ولا بعد المكياج، ويلي يفيق وجه مخربط وعفريت بين عيونه كيف يتعرف عليه تلفونه عشان يتصل".
في حين دعا مغرد "الله يعيني الين ما تخلص سيرة الآيفون الجديد وتهادوا تحابوا" ورأى آخر "آيفون فيه خاصية face ID يعني محد يقدر يفتح جوالك الا انت او يقرا ستارك".
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|