استنكرت الأونروا احتجاجات نظمها اليمين الإسرائيلي المتطرف أمام مقر الوكالة بالقدس الشرقية، واصفة إياها بأنها “ترهيب وتخريب”، في حين أدان الأردن هذه الاحتجاجات معتبرا أنها تشكل “تحديا للقانون الدولي”.
محتوى رئيسي
تصدر اسم الطبيب العماني خالد الشموسي منصات التواصل في العالم العربي، الذي دخل غزة منذ أيام لمساعدة أهلها وإجراء العمليات لهم، ورفض الخروج منها قبل سيطرة الاحتلال الإسرائيلي على معبر رفح.
قالت وزارة الصحة في غزة إن قوات الاحتلال منعت لليوم الثاني إدخال شاحنات الأدوية والمستلزمات الطبية والإغاثية للقطاع، وسط تحذيرات من “موجة تجويع” في رفح، ومن أن الوقود يكفي مستشفياتها 3 أيام.
اتسع نطاق الاحتجاجات الطلابية الرافضة للحرب في غزة في العديد من الجامعات الأوروبية والأميركية، في حين اعتقلت سلطات العاصمة الأميركية أكثر من 30 طالبا من جامعة جورج واشنطن في محاولتهم لفك اعتصامهم.