قطريون: #ادعم_المنتجات_القطرية
ولقيت الدعوات آذانا صاغية على مواقع التواصل الاجتماعي فأطلقوا من كلماتها وسم #ادعم_المنتجات_القطريه، لنشر الحملة وتوعية الناس بأهمية الاعتماد على المنتج الوطني وتعريف المواطن بأن هناك منتجات وطنية كثيرة.
وتزامنت الحملة مع دعوات مشابهة انتشرت قبل أيام "اشتر على قدر حاجتك"، وذلك بعد حالة الرغبة في التسوق التي تبعت إغلاق المنافذ البرية والجوية والبحرية من قبل بعض دول مجلس التعاون الخليجي.
ويساهم الناشطون بفاعلية كبيرة في التوعية بأهم المنتجات المحلية، وتواجدها بالأسواق بكميات وافرة، وأضافوا أنه لا داعي للهلع والتسابق للتسوق في المجمعات أبدا، فكل شيء متوفر، حسب وصفهم.
ونشرت وزارة الاقتصاد والتجارة منذ أيام أنفوغراف متعدد اللغات طمأنت فيه المواطنين وأجابت على أسئلة تشغل الشارع القطري، "مجموعة من الأسئلة الشائعة حول توافر السلع الغذائية والاستهلاكية في الأسواق، الوضع مطمئن والسلع متوفرة"، حسب الوزارة.
وطالب "حمد" بألا يشتري أحد أي منتج إلا القطري، وأضاف أن البديل موجود من تركي وعماني وكويتي .. وأن الإنتاج المحلي يكفي ويزيد #ادعم_المنتجات_القطرية.
وأضاف يوسف أن المنتجات القطرية متوفرة، "ويجب أن يكون خيرنا أولا لأهلنا واعتمادنا من بعد الله على ما صنعت يدنا"، وأكد أن المنتجين المحليين يستأهلون وأن دعمهم ضروري، لأنه "إذا لم ندعمهم فلن يتضرر أحد غيرنا في مثل هذه المقاطعات التي علينا".
وعلق راشد "هي فرصة ومنحة من السماء لتشجيع المنتج المحلي، وما لا ننتجه نستورده من دول أخرى لا تفرض علينا الوصاية".
ومن الأشقاء أرسل عبد الله أنه كان ينوي السفر على الخط المباشر من الكويت إلى لندن، وأضاف "لكن الآن سأحجز على القطرية".
وقال عبد الرحمن "#ادعم_المنتجات_القطرية: من مخرجات الأزمة أن المواطنين والمقيمين يتوجهون لدعم المنتج الوطني #قطر".
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|