ملف الدوحة 2020.. نقاط القوة

epa03105286 The sun is seen through a statue of the Olympic Rings in front of the International Olympic Committee (IOC) headquarters as Madrid officially submits the candidature bid for the 2020 Olympic and Paralympic Games in Lausanne, Switzerland, 14 February 2012.
undefined

كشفت لجنة ملف الدوحة لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية عام 2020 نقاط القوة في سعيها لاستضافة "واحدة من أفضل دورات الألعاب الأولمبية في التاريخ".

في ما يلي أبرز تفاصيل ملف الدوحة لاستضافة الحدث:

– 91% من الملاعب الرياضية تم تشييدها أو تم التخطيط لتشييدها وأدرجت في ميزانية الدولة في إطار رؤية قطر 2030.

– عدم وجود حاجة لبناء أي ملاعب إضافية، أو استثمار في البنية التحتية المرتبطة بالألعاب، يضمن أيضا حدا أدنى من الإنفاق الإضافي لاستضافة الألعاب.

– انتقال جميع الرياضيين ووسائل الإعلام من مركز الألعاب إلى أي من الملاعب في مدة لا تتجاوز 21 دقيقة، إضافة إلى تحسينات مقررة في مجال النقل يتوقع أن تجعل مدة الانتقال أقصر.

– إقامة حفلي الافتتاح والختام على ملعب لوسيل الوطني الجديد (موقع مباراتي الافتتاح والنهائي في كأس العالم 2022 لكرة القدم).

– تحديث ملعب خليفة ليتسع لنحو ستين ألف متفرج، وليكون مخصصا لألعاب القوى.

– ربط 78% من الملاعب الرياضية عبر نظام مترو أنفاق الدوحة الجديد الذي سيكلف 21 مليار دولار.

– خمسون ألف غرفة وشقة فندقية ستكون في نطاق 15 كيلومترا من معظم ملاعب الدورة.

– إتاحة الإمكانية للمتفرجين لمتابعة منافسات عديدة في يوم واحد بفضل ما تقدمه خطة الاستضافة من مواقع رياضية متقاربة ونظام نقل عالمي المستوى وأماكن إقامة ملائمة.

– تسعير ما يقرب من نصف تذاكر الألعاب دون مستوى 25 دولارا.

– أول مركز تدريب للأداء العالي مخصص للنساء في المنطقة، وملعب الفيلودروم الوحيد الموافق للمعايير الأولمبية في الشرق الأوسط.

– الموعد المقترح: من 2 إلى 18 أكتوبر/تشرين الأول.

– يتوقع أن يزيد عدد سكان قطر ضعفا تقريبا، مسجلا ثلاثة ملايين نسمة بحلول عام 2020.

– سيصل عدد سكان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أكثر من سبعمائة مليون نسمة بحلول عام 2020.

– الدوحة لا تبعد أكثر من ست ساعات (بالطائرة) عن أكثر من 2.5 مليار متفرج محتمل.

– البث المباشر في وقت الذروة يصل إلى ثلاثة مليارات شخص في أنحاء أوروبا وأفريقيا وآسيا.

– خبرة قطر في استضافة الفعاليات الرياضية.

– القرية الرياضية ومرافق التدريب.

– القرية الإعلامية التي تستوعب 2400 سرير.

– المركز الإعلامي الرئيسي (يضم مركز الصحافة الرئيسي ومركز البث الدولي).

– سيبلغ إجمالي الاستثمارات في البنية التحتية للطرق نحو 30 مليار دولار (تم التخطيط لها بالفعل وأدرجت في الميزانية كجزء من الرؤية الوطنية لعام 2030).

– مطار الدوحة الدولي الجديد وإجمالي طاقته الاستيعابية ستكون خمسين مليون مسافر سنويا.

– يقع مطار الدوحة الدولي الجديد على بعد 28 كيلومترا من القرية الأولمبية.

– الخطوط الجوية القطرية، الناقل الوطني، تربط الدوحة بـ115 وجهة دولية، ومن المقرر إضافة تسع وجهات أخرى في 2012.

– بحلول عام 2015 ستؤمن "الشبكة الوطنية للألياف الضوئية" التي أنشأتها الحكومة ربطا كاملا في جميع مواقع المنافسات وغيرها من مواقع الدورة.

– تؤمن محطات التوليد الأربع الكبرى توزيعا متكافئا للطاقة في جميع أنحاء البلاد، كما تسمح لقطر بتزويد جيرانها في مجلس التعاون الخليجي بالطاقة، مما يعني أن إمدادات الطاقة خلال فترات تزايد الطلب، مثل فترة الألعاب الأولمبية، ستكون مضمونة.

المصدر : وكالات