تتميز مستشفيات القدس بكونها رافدا أساسيا للنظام الصحي الفلسطيني في تدريب الأطباء وتوفير الخدمات غير المتوفرة في مستشفيات الضفة الغربية وقطاع غزة، وعلاج الحالات الطبية الصعبة التي تحول إليها.

تتميز مستشفيات القدس بكونها رافدا أساسيا للنظام الصحي الفلسطيني في تدريب الأطباء وتوفير الخدمات غير المتوفرة في مستشفيات الضفة الغربية وقطاع غزة، وعلاج الحالات الطبية الصعبة التي تحول إليها.
أصدرت لجنة الإفراج الخاصة التابعة لسلطة سجون الاحتلال قرارها الإبقاء على تصنيف ملف الأسير المقدسي أحمد مناصرة حسب تعريف القانون الإسرائيلي لمكافحة الإرهاب.
طقوس يومية أو موسمية يؤديها المستوطنون في المسجد الأقصى بمشاركة أبنائهم وطلبتهم، وتبلغ ذروتها في أعيادهم الدينية، وتسعى إلى محو هوية المسجد الإسلامية.
الاحتلال يعمل منذ سنوات طويلة حتى يومنا هذا على بناء مدينة يهودية تُحاكي الوصف التوراتي لـ”أورشليم اليهودية” المزعومة في محيط البلدة القديمة في القدس وفي محيط الأقصى وأسفله.
يشمل “عهد الأقصى” التزاما بزيارة المسجد المبارك يوميا أو أسبوعيا، واستطاع القائمون عليه طباعة 17 ألف بطاقة يُلزم حاملوها أنفسهم بالرباط في الأقصى بعد شد الرحال إليه من كل فلسطين.
يروي حسن إبراهيم عثمان، ابن بلدة بيت صفافا المقدسية في مذكراته، فصلا من نضال السودانيين دفاعا عن بلدته، خلال انخراطهم في قوات “الجهاد المقدس”، أو مع الحامية المصرية في النكبة عام 1948.
جبل صهيون اسم تردد كثيرا يوم جنازة الشهيدة شيرين أبو عاقلة، لكن الكثيرين جهلوا ماهيته، وتوجسوا من ترداده. الجزيرة نت تعرّف القارئ بهذا الجبل، وسبب تسميته.
تثبت الوثائق ملكية الفلسطينيين القانونية لكامل المسجد الأقصى ومساحته (144 دونما و900 متر) وهو ما يجعلها مادة علمية لتفعيل البُعد القانوني والتاريخي، وعدم الاكتفاء بالجانب الديني في تناول قضية القدس.
وفقا لتقارير الأمم المتحدة، فإن 46 تجمعا بدويا تهدد إسرائيل بترحيلها قسرا وسط الضفة الغربية. ويقع 26 منها في ضواحي القدس، ويسكنها 4856 بدويا يواجهون ظروفا معيشية قاسية تمهّد لطردهم.
لا تعرف المرابطة المقدسية عايدة الصيداوي الهدوء سوى عند حديثها عن علاقتها العاطفية بالأقصى، وترفض التزام الصمت والتسليم بالأمر الواقع عندما يتعلق الموضوع بتدنيس المقدسات.
بعد مسافة طويلة من النزوح تحت إطلاق النار جنوبا باتجاه بيت لحم، فطنت والدة الرضيعة ماجدة لتسأل شقيقيها الموكل إليهما مهمة حملها عنها، فأدركت أنهما نسيا ماجدة في سريرها بمنزلهم في بيت صفافا.
وُلد مراد العباسي في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى، وينحدر من إحدى عائلاتها الأصلية، لكن الاحتلال قرر اقتلاعه من جذوره وسلخه عن عائلته، بذريعة وجود “ملفات سرية” تدينه ولأنه “لا يحترم قوانين إسرائيل”.
رغم أن سياسة هدم المنازل باتت فصلا ثابتا في حياة المقدسيين، فإن هدم بيت أحدهم 7 مرات يعدّ سابقة لم يعشها إلا حاتم أبو ريالة وزوجته وطفلاه على مدى 23 عاما، إذ يعيشون الفزع والتشرّد ذاته في كل مرة.
في مشاهد غير معهودة، رفع مستوطنون أعلام إسرائيل وأدوا طقوس انبطاح ورقصات، في وقت منعت فيه شرطة الاحتلال معظم المصلين من دخول المسجد الأقصى بقوة مئات الجنود المتمركزين على أبوابه.