فرار أهالي بلدة سلمى من قصف النظام

تميز أول أيام عيد الأضحى في ريف اللاذقية بخرق الهدنة في بعض المناطق، وفرحة منقوصة بسبب الحصار ونزيف الخسائر البشرية والمادية. ويقول أهالي بلدة سلمى إنه لم يبق فيها سوى 2% من سكانها لوقوعها على جبهة متقدمة في جبل الأكراد بريف اللاذقية وهو ما يجعلها في مرمى النيران باستمرار.
المصدر : الجزيرة