هدوء نسبي في الإسكندرية بين المسلمين والأقباط


undefinedساد هدوء نسبي منطقة سيدي بشر بالإسكندرية بعد أعمال العنف الطائفية التي عقبت الاعتداءات على الكنائس، ولم يكسر الهدوء سوى تجمعات محدودة من مراهقين مسلمين ومسيحيين حاولوا إبقاء الوضع على ما كان عليه. وطرح عدد من القيادات الإسلامية مبادرة لنبذ العنف، داعين رجال الدين المسيحي إلى الالتقاء معهم وإقناع الشباب بإنهاء اعتصامهم على أن يقوموا هم بذات الدور مع المسلمين.

 

المصدر: الجزيرة