مدوّن إلكتروني درس الصحافة والإعلام وجمع بين شغفه بالشعر والأدب وعشقه للعبة كرة القدم، فأصبح مؤثرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، موظِّفًا اللغة في خدمة الرياضة والرياضة لإحياء اللغة

مدوّن إلكتروني درس الصحافة والإعلام وجمع بين شغفه بالشعر والأدب وعشقه للعبة كرة القدم، فأصبح مؤثرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، موظِّفًا اللغة في خدمة الرياضة والرياضة لإحياء اللغة
قبل 12 عاما، كانت بداية تحقيق الحلم. 12 عاما من الجهد والمكابدة.. من الضربات والحملات.. ومن الإصرار والشغف.
في الملاعب وخارجها، هتفت الجماهير العربية بصوت عال: “نحن مع أي فريق عربي”.
إلى محطته الأخيرة، يصل مونديال قطر الأحد القادم إلى المباراة النهائية. ووسط أجواء من الترقب والتشويق والانتظار، يتطلع الملايين عبر العالم من عشاق الساحرة المستديرة، إلى هذا اليوم الموعود.
حفيد ضحايا العبودية في البرازيل. بدأ لعب كرة القدم في نادي المصنع الذي عمل فيه مراهقًا، وفي أولى محاولاته الانضمام إلى أندية برازيلية من الدرجة الأولى قوبل بالشفقة والرفض بسبب امتلاكه قدمين ملتويتين
كيف أحيا المونديال حس الثقافة والروابط المعنوية والوجدانية لدينا من جديد وذكرنا بمصيرنا المشترك؟ وأي ثقافة تأتي بعد الرياضة؟ وهل التعددية طارئة على بنى مجتمعاتنا؟
فعلها المنتخب المغربي لكرة القدم في مونديال قطر، وها هو يصل إلى نصف نهائي المونديال. إنجاز غير مسبوق عربيا وإفريقيا. وشهية أسود الأطلس لا تزال مفتوحة للمزيد. لم يعد يفصلهم الكثير للحلم الأكبر
حرب حقيقة في أرض الملعب، أشعلتها مشاعر الغضب عند السلفادوريين ضد جيرانهم الهندوراسيين، تمتلىء المدرجات مشاحناتٍ وصراخًا وغضبًا على مشاعر العنصرية المتنامية، لينتقل بعدها الصراع إلى ميدان الحرب
ظلت فلسطين الحاضر الدائم في كل مباريات المونديال،يرفرف علمها بين الجماهير، ويهتفون بعد كل انتصار باسمها، انتصرت تونس على فرنسا وتوجت المباراة بدخول اليوتيوبر التونسي ميمو الملعب رافعا علم فلسطين
لم يكن مشهدا معتادا في عالم كرة القدم، لذلك توقف عنده الكثيرون عبر العالم.
فوز العرب بلقب بطل العالم في كرة القدم ظل منذ 88 عاما حلما مستحيلا، وبلوغ مربع الكبار بقي أمنية صعبة المنال
ترى هل كان يعلم وهو يصطحب الكرة إلى صفه الدراسي يوميًّا بأنه سيصبح إحدى أيقونات كرة القدم؟ هل كان يعلم أنه سيحقق الإنجاز تلو الآخر مدربًا ولاعبًا، ويخلد اسمه للأبد في ملاعب الساحرة المستديرة؟
يستلهم اليابانيون سلوكهم من حبهم للطبيعة. وغالبًا ما يخرج هؤلاء بأنماط عيش “خضراء” تبني منظومة واعية وإيجابية مؤسسة على المعرفة العلمية تجاه البيئة العالمية. فكيف نعلم الطفل الحفاظ على البيئة؟
عشق الكرة وعالم الساحرة المستديرة، لعبها وهو في الثامنة، وعندما بلغ العشرين صار هدافًا ولاعبًا في منتخب ألمانيا، لتأتي الحرب وتخطفه من أضواء الشهرة وأصوات المدرجات، تلقي به وأخيه على خطوط الجبهات