كشفت دراسة كندية حديثة أن ممارسة الأنشطة البدنية عالية الكثافة كالجري وألعاب الكرة والتنس لمدة عشرين دقيقة يوميا يمكن أن تحد من خطر الإصابة بأمراض الشيخوخة، وعلى رأسها الخرف وألزهايمر.

كشفت دراسة كندية حديثة أن ممارسة الأنشطة البدنية عالية الكثافة كالجري وألعاب الكرة والتنس لمدة عشرين دقيقة يوميا يمكن أن تحد من خطر الإصابة بأمراض الشيخوخة، وعلى رأسها الخرف وألزهايمر.
العلاج الطبيعي هو تخصص طبي يهدف لمساعدة الشخص على استعادة الحركة والوظيفة عندما يتأثر نتيجة التعرض لإصابة أو مرض، كما أنه قد يساعد على تقليل خطر التعرض لإصابة مستقبلا.
كشف تقرير طبي بريطاني أن ممارسة التمارين الرياضية لمدة ثلاثين دقيقة يوميا، لخمسة أيام أسبوعيا، قد تكون أكثر نجاعة في الوقاية من الأمراض، وعلى رأسها السرطان والخرف والقلب.
يمكن للمرضى الذين يعانون من مشاكل في القلب ممارسة التنزه بالمناطق الجبلية حتى ارتفاع 2500 متر طالما أنهم لا يعانون من قصور واضح في القلب أو أمراض خطيرة متعلقة بالرئة.
أوضحت الخبيرة الرياضية الألمانية بيتينا تسيبولسكي أن ركوب الدراجات يندرج ضمن أكثر الرياضات صحية، التي يُمكن الاستفادة من آثارها الإيجابية بسهولة ويسر، شريطة أن يتم اختيار الدراجة المناسبة.
خلافا للاعتقاد السائد، ينبغي على هواة الرياضة في الصباح الباكر تهيئة جسدهم أولاً بتناول الماء وقليل من الطعام، كي تجدي ممارسة الرياضة معهم نفعاً في هذا الوقت.
يُعد صعود الدرج أسهل تمارين اللياقة البدنية وأكثرها فعالية خلال الحياة اليومية، كما يعمل على تحسين قدرة الجسم على التحمل ويساعد على إنقاص الوزن على المدى الطويل، إذا ما تمت ممارسته بانتظام، بحسب دراسة ألمانية.
توصلت دراسة أميركية إلى أن الأشخاص المصابين بأمراض القلب ويعانون أيضا من الاكتئاب قد يتمكنون من تخفيف أعراض الاكتئاب عن طريق المواظبة على التدريبات الرياضية بالإضافة إلى تناول العلاج.
إن كنت تريد إطالة عمرك ثلاث سنوات فما عليك سوى ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة لمدة 15 دقيقة يوميا، وفق ما توصلت إليه دراسة في تايوان.
قال باحثون إن التمارين الرياضية لا تخفف من الأوجاع التي تعاني منها المرأة أثناء الدورة الشهرية، رغم توصيات أطباء كثر بممارستها. وأوضحت باحثة أن هناك حاجة لإجراء المزيد من الأبحاث قبل توصية النساء بممارسة التمارين للتخفيف من أوجاعهن أثناء الدورة.
لم يكن محمد فارس صاحب منتجع “روزي” الصحي يتوقع أن يكون إقبال الغزيين على منتجعه بهذه الصورة الكبيرة في ظل حالة الفقر والحصار المستشرية في قطاع غزة، لولا ازدياد الضغوط النفسية وتأثيراتها الجسدية بعد عدوان إسرائيل بداية هذا العام.
يخاطر ممارسو رياضة العدو بالتعرض للإصابة عندما يكون أسلوبهم خطأ أو عندما يجهدون أنفسهم. وعندما يصبح العدو مؤلما فإن أفضل علاج هو الراحة.
مع تزايد ضغوط العمل اليومية، فإن الكثيرين لا يمكنهم التخلص منها وما ينتج عنها من إرهاق بدني وذهني حتى بعد انتهاء مواعيد العمل وعودتهم إلى منازلهم، وهو ما يجعل من ممارسة تمارين الاسترخاء في المنزل أمرا مهما، كما يرى متخصص ألماني.
كشفت دراسة أن الرجال الذين يتمتعون بعضلات قوية أقل عرضة من نظرائهم العاديين للإصابة بالأورام الخبيثة بمعدل 40%، مشيرة إلى أهمية التدريب المعتدل مرتين أسبوعيا على أقل تقدير، حسب ما ورد في صحيفة صنداي تلغراف البريطانية.