فرنسيان يولدان على أرض جزائرية، يقفان على منعطف حاد، هل يساندان وطن الآباء والأجداد أم يدعمان حرية شعب محتل وسعيه للعدالة؟

فرنسيان يولدان على أرض جزائرية، يقفان على منعطف حاد، هل يساندان وطن الآباء والأجداد أم يدعمان حرية شعب محتل وسعيه للعدالة؟
تستضيف خديجة بن قنة في الذكرى الحادية عشر للثورة المصرية مجموعة من شباب الثورة والحقوقيين والإعلاميين
أحيا التونسيون الذكرى الحادية عشرة لثورة “الياسمين” التي أطاحت بنظام زين العابدين بن علي وأنهت عهدا مظلما من تاريخ البلاد، وكانت أيضا شرارة لثورات الربيع العربي
تواصل خديجة بن قنة مع ضيفها سرد تفاصيل المرحلة الأكثر أهمية في مسيرة الثورة الجزائرية، والإجابة عن أسئلة من بينها، ما قصة اندلاع الثورة الجزائرية ليلة الأول من نوفمبر 1954؟
لم تكن حادثة المروحة عام 1827 سوى ذريعة لغزو فرنسا للجزائر بحجة تأديب الحاكم الداي حسين يومها والدفاع عن كرامة فرنسا وهيبتها المهدورة
يستعمر الفرنسيون الجزائر عام 1830، يحاولون محو الذاكرة والتاريخ واللغة، يغيرون أسماء العائلات، يهدمون المساجد. يواجه الجزائريون محاولات طمس هويتهم، ويطلقون ثورة لتحرير الأرض والإنسان
ألا ينذر ما حدث في تونس بإعادة انتاج نماذج استبداد منتشرة في المنطقة العربية؟ وهل انتهت ثورات الربيع العربي من حيث بدأت أم أن بذورها لا تزال باقية؟
في الأثناء، استعاد النظام السوري سيطرته بدعم من حلفائه على ثلثي أرض سوريا المدمرة. وزادت الانقسامات والتدخلات الخارجية وصراع المصالح الأوضاع السياسية والاقتصادية تعقيدا.
لخّصت أكثر من 730 ألف تغريدة غردها نحو 198 ألف مغرد الجدل المحموم بالشارع المصري الذي أعقب ثورة يناير. وقارنت وحدة التحقق الرقمي بالجزيرة “سند” المعنى الدلالي لـ19 كلمة مفتاحية سادت بعد عقد من الثورة.
شكلت الكهوف حاضنة رئيسية للثورة الفلسطينية، فكانت المأوى والملاذ ومخبأ السلاح ومكان عقد الاجتماعات. نتعرف على تجربة استثنائية غنية بالتحديات والمفاجآت والتحولات لمناضل فلسطيني مع الكهوف.
بعد القتال لسنوات للحفاظ على نظام الأسد، يبدو أن روسيا تميل للتخلص من عميلها السيئ السمعة، بعد إمعانه بالوحشية والفساد وعدم قدرته، مما حوله لعبء تفضل موسكو التخلص منه.
يشهد ريف إدلب وريف حلب الخاضعان لسيطرة المعارضة السورية عودة الكثير من السكان الذين نزحوا في وقت سابق، ويواجه العائدون إلى منازلهم تحديات إعادة الإعمار واستئناف الحياة في مستقبل مجهول.
قرب نصب التحرير وسط بغداد، يقف الشاب محمد سليم، الذي يشارك بالاحتجاجات منذ انطلاقها، مرتديا كمامة خوفا من كورونا، الذي عطّل الحياة والمظاهرات، لكن محتجين ما زالوا معتصمين، مثيرين مخاوف.
بعد تسع سنوات على انطلاق الثورة السورية ضد نظام بشار الأسد، يرى النشطاء والأهالي بمناطق المعارضة أن خسارة المدن والمناطق الجغرافية لصالح النظام لا تعني نهاية الثورة وتوقف الحراك الشعبي.