ظهر في الآونة الأخيرة مصطلح “الموضة الدائرية”، ويقصد به الموضة الصديقة للبيئة. فما مبادئها؟ وكيف يمكن الاستفادة منها في تصميم وتنفيذ الملابس النسائية؟ وما القيم الجمالية والوظيفية التي توفرها؟

ظهر في الآونة الأخيرة مصطلح “الموضة الدائرية”، ويقصد به الموضة الصديقة للبيئة. فما مبادئها؟ وكيف يمكن الاستفادة منها في تصميم وتنفيذ الملابس النسائية؟ وما القيم الجمالية والوظيفية التي توفرها؟
على مدار أكثر من 30 عاما، يدير الخمسيني سامح بني عيسى رحى معصرته الحجرية، التي يزيد عمرها على 100 عام، ويستخدم نوعين من الزيتون (المسلوق والمجفف) لاستخراج زيت الزيتون منهما.
أطلقت إثيوبيا مشروع “البصمة الخضراء” لغرس 20 مليار شتلة حتى عام 2024، بهدف استعادة الغطاء النباتي في مناطق البلاد المتأثرة بتغير المناخ، وضمن جهود أديس أبابا لمواجهة التحديات البيئية.
دعت مدن ودول لاستعمال السيارات الكهربائية بدل التي تعمل بالوقود، مثل باريس التي أعلنت أنها ستحظر كل ما يسير على طرقها باستثناء المركبات الكهربائية بحلول عام 2030، فما مصير سيارات البنزين؟
تعزف فرقة “فونغ إسطنبول” ألحانا شذية بآلات فريدة، صنعوها بأنفسهم من النفايات، إذ قادهم عشقهم للطبيعة لتأسيس هذا المشروع، لتوجيه انتباه الناس نحو البيئة وأهمية حمايتها.
أعلنت منظمة المواقع الخضراء العالمية خلال مؤتمرها الأخير في اليونان حصول محمية الأزرق المائية في الأردن على جائزة مميزة باعتبارها واحدة من “أفضل 100 موقع مستدام في العالم”.
تعمل الأردنية هديل فهد الصبيحي منذ 23 عاما على الحرف التراثية التي تنتجها بمساعدة من متدرباتها والعاملات معها، وتستمد مدخلات إنتاجها من بقايا الأشجار، إذ تعيد تدويرها بدلا من حرقها وتلويث البيئة.
لم تعد محمية الحسوة -الحائزة على جائزة من الأمم المتحدة عام 2014- مزارا ملائما للعائلات في اليمن، فقد تحوّلت تلك الطبيعة الخلابة التي كانت مقصدا للسياحة والترفيه إلى بقعه مهجورة يقصدها المنحرفون.
بهدف تحويل الخرطوم إلى عاصمة خضراء تستحق لقب “عاصمة ملتقى النيلين”، دشن شباب سودانيون مبادرة طوعية غير ربحية باسم “بيتنا أخضر” لتشجيع ثقافة الزراعة بين المواطنين.
وجد الشاب محمد مرابط نفسه، ودون تخطيط مسبق، مندفعا لخوض تجربة التصوير البيئي نظرا لحجم الأزمة البيئية في منطقته، حيث يحاول نقل معاناة السكان، وخاصة الأجيال القادمة، الذين تهدد حياتهم أمراض خطيرة.
الملابس المستعملة شائعة في دول أفريقيا، وارتداء تونسيين لقمصان مدرسة موسيقى ألمانية أو ناد رياضي ألماني ليس مشهدا نادرا، فالعديد من السلع المستعملة في ألمانيا ينتهي بها المطاف في تونس وكينيا وغيرهما.
أظهرت نتائج أكبر دراسة على الإطلاق حول القلق المناخي بين الشباب لأول مرة أن المعاناة النفسية المرتبطة بالمناخ تكون أكبر، عندما يرى الناس أن استجابة الحكومة غير كافية. واعتبر 75% منهم المستقبل “مخيفا”.
اختار نشطاء الحفاظ على البيئة قرية للسكان الأصليين في ماليزيا لتنظيم احتفال بمناسبة اليوم العالمي للأرض وسط الغابة، يهدف إلى تنبيه العالم لقلق السكان الأصليين على مستقبلهم ومستقبل أجيالهم.
يغادر الناس المدينة بشكل متزايد بحثا عن وتيرة حياة أقل سرعة وخالية من الالتزامات والضغوط. ولا شك أن اتخاذ قرار العيش في بيئة ريفية يحتاج موازنة الأولويات والقيود التي قد يواجهها الشخص.