كيف يمكن فهم سلوك الناخبين الأتراك في الجولة الثانية من الانتخابات التركية؟ وما هو سر نجاح أردوغان؟ ولماذا فشلت المعارضة بإدارة المعركة الديمقراطية؟

كيف يمكن فهم سلوك الناخبين الأتراك في الجولة الثانية من الانتخابات التركية؟ وما هو سر نجاح أردوغان؟ ولماذا فشلت المعارضة بإدارة المعركة الديمقراطية؟
انتخابات عامة ساخنة شهدتها تركيا، أظهرت تقدماً للتيار القومي، بل وتمكن أكثرهم تشددا، سنان أوغان، من حصد نسبة غير متوقعة من الأصوات في السباق الرئاسي
حظيت الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية المقرر إجراؤها في 14 أيار/مايو باهتمام إعلامي غربي كبير
أيامٌ قليلة تفصلنا عن الانتخابات التركية، ففي 14 مايو (أيار) سيتوجه الأتراك إلى صناديق الاقتراع لتحديد مستقبلهم
الشعب البرازيلي نقلَ السلطة من اليمين إلى اليسار، بعد تنافسٍ انتخابيّ شديد انتهى بهزيمة جايير بولسونارو، زعيم التيار الشعبوي في البرازيل، ليأخذ منه الرئاسة اليساري لولا دا سيلفا
نشأ في كنف الحزب الشيوعي، والتزم بمبادئه، واخترق صفوف القيادة حتى اعتلى القمة. لكن شي جين بينغ يأبى أن تنتهي حكايته هناك، وبات أخيراً يوصف بزعيم النهضة الثالثة لجمهورية الصين الشعبية
انتخابات نصفية مقبلة ستكون الأكثر سخونة في تاريخ الولايات المتحدة، بحسب مراقبين..
كانت أمنية الرئيس التونسي قيس سعيد قبل توليه الرئاسة أن يرى استفتاء في الدول العربية يقول فيه الشعب “لا”. لكن أمنيته لم تتحقق، ودستوره الجديد بات نافذا بمقتضى استفتاء لم يشارك فيه سوى ربع الناخبين
كما كان منتظرا، مرّر قيس سعيد دستوره عبر استفتاء غاب عنه أكثر من سبعين في المائة من الناخبين التونسيين، وسط أسئلة ملحة تُطرح حول طبيعة المرحلة المقبلة، ومخاوف متزايدة من عودة الديكتاتورية
انتهت الانتخابات العامة في الصومال بمشهد مبهج عشية الخامس عشر من مايو، حين تم تداول السلطة سلميا في بلد ما زال يتعافى من أزمات متفاقمة
ما أن طوى لبنان صفحة الانتخابات حتى بدأت قراءة نتائجها، وأحد عناوينها “استمرار الخلل الكبير في تمثيل النساء بالبرلمان”؛ إذ فازت 8 نساء فقط من أصل 115 مرشحة، في حين ضم البرلمان السابق 6 نساء فقط.
لا صوت يعلو فوق صوت العنصرية، هذا ملخص حملة الانتخابات الرئاسية في فرنسا التي تشهد تصعيدا غير مسبوق وتنافسا بين المرشحين على من يكون الأكثر عنصرية ضد المسلمين والمهاجرين بشكل عام
يواجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون 11 مرشحا بالانتخابات الرئاسية التي تجري في العاشر من أبريل/نيسان، وسط أوضاع أوروبية مضطربة جراء الحرب في أوكرانيا.
فبينما يحاول الديمقراطيون إغراق ترامب ورجاله بالملاحقات القضائية، يسعى تيار ترامب بخطابه الشعبوي تثبيت قواعده الانتخابية وتعزيزها استعدادا للاستحقاق الانتخابي المقبل