دول مثل ألمانيا وفرنسا والنمسا تتجه لتوجيه استثمارات كبيرة لتطوير قدراتها على التزود بمصادر الطاقة التقليدية على حساب “الحلم الأخضر”، بل وتذهب إلى حد إعادة العمل بالفحم الحجري

دول مثل ألمانيا وفرنسا والنمسا تتجه لتوجيه استثمارات كبيرة لتطوير قدراتها على التزود بمصادر الطاقة التقليدية على حساب “الحلم الأخضر”، بل وتذهب إلى حد إعادة العمل بالفحم الحجري
الغاز الطبيعي الروسي ظهر على ساحة الأزمة الأوكرانية كمحور رئيسي، وسط مخاوف من استغلال روسيا لاعتماد أوروبا المُفرط عليه، ودعوات أمريكية لألمانيا بإيقاف مشروع أنابيب “نورد ستريم ٢”
ينتظر أن تبدأ سفينة “يافوز” نهاية مارس/آذار المقبل مهمتها في آبار الغاز الطبيعي التي اكتشفتها تركيا عام 2020 في البحر الأسود، على أن تقوم سفن الحفر التركية العملاقة الثلاث بأعمال متزامنة عام 2023.
في عام 2019، تحولت مصر من مصدر للغاز الطبيعي إلى مستورد، بموجب اتفاقية مع إسرائيل مدتها 15 عاما
يثير ارتفاع أسعار الطاقة العالمية والتذبذب الكبير الحاصل فيها مخاوف الولايات المتحدة الأميركية وكذلك الدول الأوروبية التي تعتمد بشكل كبير على الغاز في التدفئة
أعلنت قطر للبترول أنها طلبت بناء 4 ناقلات للغاز الطبيعي المسال من مجموعة هودونغ جونغوا لبناء السفن المحدودة (هودونغ) المملوكة بالكامل لمؤسسة الصين الحكومية لبناء السفن المحدودة.
قفزت أسعار الطاقة في أوروبا إلى مستويات قياسية في وقت مبكر من اليوم الثلاثاء، وسط توقعات بالمزيد من الارتفاعات جراء تفاقم نقص الإمدادات مع بدء فصل الشتاء.
أدى تطوير بطاريات الليثيوم إلى ثورة كبيرة في مجالات عدة، منها الاتصالات والصحة والأجهزة القابلة للارتداء
قبل عام من إنهاء دراستها بالمرحلة الثانوية التحقت بدورة صيفية نظمها معهد الكويت للأبحاث العلمية قبل 30 عاما بدافع حبها للطاقة الشمسية وتطبيقات استخدامها، فأدركت الدكتورة فتوح الرقم شغفها فاتبعته.
تتمتع منطقة توفوز الأذرية بموقع إستراتيجي حساس على خريطة أمن الطاقة في المنطقة والعالم، لكن الهجمات هناك تهدف إلى زعزعة أمن الطاقة في كل من أذربيجان وتركيا.
تقول صحيفة “الأوبزيرفر” البريطانية إن المملكة المتحدة أصبحت اليوم أكثر اعتمادا على نفسها في تأمين مصادر الطاقة، وإن هذا هو الوقت المثالي للنأي بنفسها عن النظام السعودي “البغيض”.
ذكرت مصادر أن السعودية وروسيا تغلبتا على خلافاتهما بشأن النفط، وأنه من المتوقع الاتفاق على خفض الإنتاج خلال اجتماع “أوبك بلس”، بينما حذر نواب أميركيون السعودية من الإخفاق بحل الأزمة.
استغلت كل من الصين وروسيا فرصة عدم رغبة الولايات المتحدة في الانخراط في جميع الأعمال العسكرية بالشرق الأوسط، لتعزيز طموحاتهما الاقتصادية في العراق من باب النفط والغاز.
أُعلن بالمغرب عن إنشاء مصفاة جديدة لتكرير النفط باستخدام الخبرة والتكنولوجيا الروسية في مجال تكرير وتخزين المنتجات البترولية.