كثيرون يحلمون بالعيش في عالمهم الخاص، حيث لا قواعد إلا ما يقررون، ولا زوار إلا المرحب بهم، هذا الحلم حققه المهندس الإيطالي “جورجيو روزا”، حيث تمكن من بناء جزيرة خاصة، وأعلنها دولة مستقلة.
سياحة وسفر
لا شك أن الفنادق تتطلع إلى الترحيب بالنزلاء مرة أخرى في فترة ما بعد فيروس كورونا، لكن إقامتك القادمة في إحداها قد تبدو مختلفة قليلا عما عهدته. تعرف على الأشياء التي لن تراها في الفنادق من الآن فصاعدا.
الكثير من الزائرين لتركيا شتاء ربما يسقطون في فخ الصورة النمطية لهذا البلد في موسم الصقيع، فيجدون...
إذا كنت تشعر بالراحة والاسترخاء بمجرد دخولك غرفة الفندق، فأنت لست وحدك، هناك الملايين حول العالم...
كثيرا ما تكون نتائج اختبار كوفيد-19 للمسافرين مأخوذة من مختبرات غير معروفة ومكتوبة بلغات شتى قد لا يعرفها موظفو المطارات، فظهرت الحاجة لنظام عالمي رقمي موحد لضمان تخطي إجراءات المطارات بأمان.
انتشرت في السنوات الماضية ظاهرة جديدة تتعلق بالرُحل الرقميين، وهم مجموعة ممن يعتمدون في عيشهم على العمل عن بعد وبشكل حر، ويستفيدون من تلك الميزة في التنقل والسفر بين البلدان للتعلم واكتشاف الثقافات.
في ذلك الجانب من المدينة الصاخبة، اعتاد السائحون لسنوات القدوم إلى منطقة تتوسط ساحل حي إسكودار، وتحديدا عند غروب الشمس، لالتقاط الصور وشرب الشاي والاستمتاع بجلسات رومانسية جسدتها المسلسلات التركية.
إذا كنت تخطط لرحلة مميزة إلى أوروبا، عليك البحث عن وجهات سفر مختلفة عن تلك التي يزورها معظم السياح، لأن بالعالم بقاعا ساحرة خارج حدود باريس ولندن ومدريد، إليك جولة بتلك المدن.
تبدأ الاحتفالات في الجزر المحلية للمالديف عشية الوقوف بعرفات حيث تتزين “الجيتي” وهي رصيف الميناء والشارع الرئيسي بغالبية الجزر، تكسوها والزينة استعدادا لصلاة العيد التي يجتمع فيها سكان الجزر.
لم يعد اختيار فندق الإقامة بنفس المعايير التي تتضمن السعر ومدى قربه من المزارات ومحطات المواصلات فحسب، فقد فرضت جائحة كورونا توصيات جديدة، أهمها عدم الحجز مطلقا في حجرات مشتركة.
يسعى الاتحاد الأوروبي لوضع قواعد صارمة قبل اتخاذ خطوات لفتح أبوابه، خوفا من موجة انتشار ثانية لفيروس كورونا قد تؤدي إلى إعادة إغلاق الحدود ومنع السفر مرة أخرى. إليك خارطة السفر بين أبرز دول الاتحاد.
التمبكشية من أقدم حواري القاهرة العتيقة، وأول الأماكن التي وطأتها أقدام العثمانيين في بلاد النيل، سار فيها موكب سليم الأول قادما من باب النصر وصولا إلى بولاق حيث استقر بمعسكر جنوده.
تسبب وباء كورونا بدخول السياحة نفقا مظلما لا أحد يعرف نهايته، في وقت تعكف الحكومات على التخطيط لرفع تدريجي للحجر الصحي، مما ينعش الآمال بالسماح بالسفر والسياحة خلال الأشهر المقبلة.
تضرر آلاف العاملين بالقطاع السياحي والأثري في مصر جراء تفشي وباء كورونا الذي تسبب في وقف حركة السياحة والطيران في البلاد، وبالتالي وقف مصدر رزق الكثير من الأسر.