أبدع كل من أينشتاين ونيوتن وأديسون وبيل غيتس وغيرهم رغم معاناتهم من صعوبات التوحد.

أبدع كل من أينشتاين ونيوتن وأديسون وبيل غيتس وغيرهم رغم معاناتهم من صعوبات التوحد.
بعد خمسة أشهر من انتشار صورها على مواقع التواصل وهي تحاول المشي بواسطة علب فارغة وأوانٍ اخترعها لها والدها تعود الطفلة مايا مرعي لتتجول بأطراف صناعية طبية بمخيمها بشمال سوريا.
لم يعد الطفل المغربي بدر الأجوف يخفي يديه وراء ظهره أو في جيب معطفه أمام زملائه، بعدما أصبح أول طفل في المغرب يحصل على يد اصطناعية بتقنية الطابعة ثلاثية الأبعاد.
يعكف صالح الإسكافي، الذي يحمل إعاقة عضوية، بمحله الضيق بمحافظة مدنين جنوبي تونس، وسط أدواته لإصلاح أحذية من يعرفون طعم السير على القدمين ولا يدركون قيمة النعيم الذي هم فيه.
في معركة لمحاربة المفاهيم العربية السائدة “التابوهات” نجحت ريم الإفرنجي، أم لطفلين يعانيان من إعاقات تطورية، في إنتاج أول فيلم كرتوني عربي يهدف لتصحيح الصورة النمطية عن ذوي الإعاقة.
مع حلول اليوم العالمي لذوي الإعاقة، تبدو الجهات المعنية في محافظة عدن اليمنية غير قادرة على مد يد العون لذوي الاحتياجات الخاصة.
أمام حاجة النازحين المحاصرين، وعدم تمكنهم من دخول تركيا، وغلاء الأطراف المستوردة؛ دشن متخصصون مركزا لإنتاج الأطراف الصناعية في ريف حلب، في خطوة تسعى للتخفيف من آلام المصابين ومعاناتهم.
رغم حداثة إنشائه نجح فريق بصائر للمكفوفين بالأردن في حصد جوائز محلية وعربية في مجال تصميم أجهزة الروبوت، وتأهل للمراحل النهائية من مسابقة إنتل للعلوم والهندسة الدولية.
ناتاليا روديونوفا، سيدة روسية كفيفة تعيش في موسكو، تستيقظ كل صباح لتلحق بعملها في مصنع “إليكترو- تيك” لإنتاج المعدات والأجهزة الكهربائية.
رغم إعاقتهم الجسدية التي أقعدتهم على كراسٍ متحركة رفض معاقون في تونس التسول في الشارع، وفضلوا مصارعة الحياة والتعويل على جهدهم الخاص لكسب المال من بيع الأكياس.
لم يثنه فقد البصر عن تلمس طريقه نحو فضاءات من الإبداع والتميز، متخطيا حواجز كثيرة، ومتغلبا على إعاقته.
كسر الطفل الفلسطيني حاتم السرساوي (8 أعوام) الصورة الذهنية التي رسمها له والداه عندما اكتشفا إصابته بمرض التوحد حينما كان في الثالثة من عمره.
في خطوة تصعيدية جديدة رافضة لآلية خطة إعادة إعمار قطاع غزة، طالبت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية -ومعها مؤسسات واتحادات القطاع الخاص ومراكز فلسطينية لحقوق الإنسان- بإلغاء العمل بالخطة لإخفاقها.
استطاع الشاب الأردني محمود محمد الزيات (24 عاما) تجاوز إعاقته، فرغم أنه ولد بتشوه جعله يعيش دون يدين، فقد حصل على الثانوية العامة ثم الدبلوم في التصميم الغرافيكي.