أعربت الشرطة الفدرالية الأميركية عن قلقها من احتمال وقوع مواجهات عنيفة بين مجموعات متطرفة مع اقتراب موعد الاستحقاق الرئاسي، فيما شن الرئيس ترامب هجوما على اليسار وأعلن عن خطة تعليمة وطنية.
أعربت الشرطة الفدرالية الأميركية عن قلقها من احتمال وقوع مواجهات عنيفة بين مجموعات متطرفة مع اقتراب موعد الاستحقاق الرئاسي، فيما شن الرئيس ترامب هجوما على اليسار وأعلن عن خطة تعليمة وطنية.
إن الضجة العالمية التي أثارها مقتل جورج فلويد على يد الشرطة في مينيابوليس، خلقت شعورا متناميا بالاستياء من الانتهاكات ضد المهاجرين الأفارقة والآسيويين السود، ولا سيما في المجتمعات العربية
هل أنت أم عنصرية؟ ربما تكون الإجابة البديهية “لا”. ولكن هل راقبت نفسك بحرص أكثر، هل تصفين أحدهم...
بعد إلغاء قوانين الرق في أميركا، بدأ السود نشر موسيقاهم التي تميزت بطابع خاص يستدعي الكثير من...
بدأت القنوات الأميركية في بث مجموعة من الأفلام الوثائقية التي وثقت لعنف الشرطة، ضد المواطنين الأميركيين من أصول أفريقية، ليعرف المشاهد خلالها أن العنف والعنصرية من السمات المتأصلة في الشرطة الأميركية.
ينبغي على الآباء التحدث مع أطفالهم عن التمييز والعنصرية، فالتجاهل أو الصمت يتركهم عرضة للتحيز المنتشر حولنا، وحتى لو كان هذا غير مريح لكننا لا نستطيع أن نتجنبه.
قد تحتاج إلى مواجهة العنصرية وإيقاف الشخص العنصري عند حده لكن مع الحفاظ على حياتك وسلامتك الشخصية، ولهذا قواعد يجب أن تكون على دراية بها.
أعلن الرئيس الأميركي رفضه القاطع لإزالة أسماء جنرالات كونفدراليين أيدوا العبودية عن قواعد عسكرية في الولايات المتّحدة طالب ناشطون حقوقيون تغييرها، وهو مقترح كان البنتاغون أبدى استعداده للنظر فيه.
يترك التنمر خللا نفسيا لدى الأطفال، ويستمر معهم لمراحل متقدمة من العمر، حتى أبناء المشاهير لم ينجوا من التعرض للتنمر من قبل الجمهور، إما لزيادة الوزن أو للون البشرة أو الشعر المجعد.
تستخدم هوليود رسائلها لخلق الخوف حول السود، خاصة الخوف من الرجال السود، فبالنسبة للبيض فإن فيلم “ولادة أمة” جميل ويدعو للفخر، وتم عرضه في البيت الأبيض، لكن بالنسبة للأشخاص السود فإنه فيلم رعب.
رفضت روزا باركس التخلي عن مقعدها لصالح الراكب الأبيض، وقالت “شعرت أن لي الحق في البقاء حيث كنت”، فقُبض عليها لأنها لم تتخل عن المقعد وفقا لقانون الفصل بين الركاب على أساس اللون.
سرعان ما بدأ جمهور منصات التواصل تداول بعض الصور على اعتبارها مشاهد متفرقة من المسلسل الشهير “عائلة سيمبسون” تثبت أن صناعه تنبؤوا بمقتل جورج فلويد بل وما تبعه من احتجاجات وأعمال شغب أيضا
أثار مقتل المواطن الأميركي جورج فلوبد على يد الشرطة ردود فعل دولية منددة بالعنصرية، في حين تتواصل الاحتجاجات في عدة دول تنديدا بالجريمة التي أشعلت اضطرابات واسعة بالولايات المتحدة.
شارك عدد كبير من الفنانين والمشاهير في الحراك الغاضب في أميركا، سواء بالنزول الفعلي للشوارع أو عن طريق إظهار الدعم والتشجيع عبر حساباتهم الرسمية على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.