في سياق تغير المناخ وظواهره، يتزايد استخدام المصطلحات المختلفة التي تصف جوانبه المتعددة، ومن أكثر تلك المفاهيم شيوعا مصطلحا “الطقس” و”المناخ” وهما مفهومان وثيقا الصلة وكثيرا ما يتم الخلط بينهما.
يؤدي التغيير في التركيب الكيميائي للغلاف الجوي إلى تغييرات في أنماط الطقس واختلالات طبيعية، مما يشكل مخاطر هائلة على البشر وجميع أشكال الحياة على الأرض، ويعود ذلك إلى انبعثات غازات الدفيئة.
يعتبر الدين المناخي تقديرا ماليا لما شكل احتكارا حقيقيا للغلاف الجوي من قبل بلدان الشمال من أجل تنميتها خلال عقود طويلة، والتي يفترض أن تقدم تعويضات لبلدان الجنوب التي تسبب أضرارا أقل للبيئة والمناخ.
وفق سجلات المركز الوطني لمعلومات الزلازل بالولايات المتحدة، يحدث نحو 20 ألف زلزال سنويا، بينها 16 زلزالا كبيرا، 15 منها بقوة 7 درجات على مقياس ريختر، وزلزال واحد بقوة 8 درجات أو أكثر.
