انتقد موقع إنترسبت الإخباري الأميركي حملات القمع والتمييز ضد الاحتجاجات الطلابية المناهضة للحرب الإسرائيلية في قطاع غزة والمؤيدة للقضية الفلسطينية، داخل مؤسسات التعليم العالي في الولايات المتحدة.
بناء جماعات ضغط سياسية فاعلة لن ينعكس فقط على تصعيد سياسيين قادرين على التأثير في السياسة الأميركية الخارجية، بل سيعني أيضا دعما للعرب والمسلمين في السياسات الداخلية وتقوية لحضورهم الداخلي.
أعلنت اللجنة العربية الأميركية للعمل السياسي إنها لن تؤيد المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس لانتخابات الرئاسة أو منافسها الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب لدعمهما إسرائيل.
ألقت الشرطة الأميركية في نيويورك القبض على أكثر من 200 متظاهر مؤيد للفلسطينيين بعدما نظموا اعتصاما خارج بورصة نيويورك للأوراق المالية للمطالبة بإنهاء الدعم الأميركي لحرب إسرائيل في قطاع غزة.