نحاول محاولة متواضعة أن نشرح كيف نقدّم المساعدة النفسية للناجين، وكيف يلعب المختصون النفسيون دورا جوهريا في استعادة المرونة النفسية، أمر يبدو مستحيلا لكن مطلوب في الوقت نفسه خلال هذا الظرف العصيب.

نحاول محاولة متواضعة أن نشرح كيف نقدّم المساعدة النفسية للناجين، وكيف يلعب المختصون النفسيون دورا جوهريا في استعادة المرونة النفسية، أمر يبدو مستحيلا لكن مطلوب في الوقت نفسه خلال هذا الظرف العصيب.
كل 40 ثانية، ينهي شخص ما، في مكان ما في العالم، حياته. ويموت ما يقرب من 800 ألف شخص منتحرا كل عام، فماذا لو كان أحد المحيطين بنا يحمل أفكارا انتحارية، وكيف نتعامل معه؟
رعاية الذات مفهوم مهمل وحساس في ثقافتنا المشجعة على الإنتاج، والتي تستنكر تقديم الفرد لاحتياجاته وأولوياته، بل يُنظر لها أحيانا بشكل سلبي، بوصفها أنانية.. لكنه أمر خطير علينا أخذه على محمل الجد.
بإمكانكَ أن ترى انحياز النّاس لآراء مَن يُحبّون، فإذا أحبّوا فُلانا صدّقوا كلامه دون تمحيص، وإذا كرهوا فُلانا كذّبوه ولو كان صوابا، فكيف تحمي نفسك من الوقوع في فخّ الانحيازات النفسية والمعرفية؟
لا شكّ بأن شعور المرء بأنه قد أسيء فهمه من أكثر المشاعر التي تتسبّب بمعاناة الأشخاص، لما تعرّضهم له من ضغوطات، وما تتطلّبه من جهدٍ لإصلاح المواقف.. فلماذا قد لا يفهمنا الآخرون؟
إن كنت تشعر بالخوف والانزعاج والحزن من انقضاء الإجازة بسرعة دون أن تحقق فيها ما أردت من أهداف، هنا سنساعدك على فهم ما تمر به من جهة علم النفس، وسنقدم لك خطوات عملية تساعدك على تخطّي هذا الشعور بسلام.
إنه شعور أشبه بكونك جائعا بينما كل مَن حولك يستعد لتناول وليمة. شعور مخجل ومخيف، ومؤلم، فلماذا قد نشعر بالوحدة رغم ازدحام الحياة؟ وماذا تفعل لتتغلب عليه؟
في هذا المقال نأخذك في تجربة مختلفة نُناقش فيها كيف يُحلل الباحثون صورنا الشخصية على مواقع التواصل، وكيف تستطيع أن تفهم شخصيتك وشخصيات من حولك بناءً على الصور التي نستخدمها
كي نكون أكثر وعيًا بالعلاقات السامّة، يجب أن نُجيب أولا على التساؤلات: كيف يمكن لأي منا أن يتنبّه إلى بوادر تحول الحب الصحي إلى سُمّي؟ لماذا ينجذب إلينا الأشخاص السامون؟ ثم كيف أتعافى من تلك العلاقة؟
هل سمعت عن نظرية الهرشة السابعة من قبل؟ أو لعلّك شاهدت مسلسل “الهرشة السابعة” أو رأيتَ منشورا يتحدّث عنه، فما هي نظرية الهرشة السابعة؟ وما الذي يحدث للمتزوجين في السنة السابعة للزواج؟
الفجوة بين الواقع وبين النصوص الدّينية مُتّسعة، وسلوكيات النّاس في نهار رمضان أقرب لأن تنقسم إلى اتّجاهين: حالة من التأهّب والحساسية العامّة وعدم الصبر أو حالة من الكسل والخمول المُفرِط.. فما القصة؟
يأتي الصيام بشهر رمضان ليعلمنا أن نكبح جماح رغباتنا الفطرية والطبيعية، تلك التي في أصلها مباحة في غير شهر رمضان، إنه يعلمك أن تسيطر على نفسك وتواجهها كي يعيد لك مركزية السيد الحر على انفعالاته.
نحاول في هذا المقال أن نتناول بعض النصائح العلمية التي تساعدنا على تجاوز تلك التجارب التي كسرت قلبنا، وكيف يمكن للشخص أن يتغلب على المشاعر السلبية التي ترافق هذه التجارب.
عدو لنفسك؟ قد تراه أمرا سخيفا، إن كان المرء يرغب في شيء ما فلِمَ يمنع نفسه من الحصول عليه؟ لكن لسوء الحظ وحسنه في آنٍ واحد أن عقولنا لا تعمل على هذا المنوال البسيط.