للقصة بقية 

ما بعد النكبة

ليس ككل عام تمر الذكرى هذا العام.. سبعون حولا على النكبة، لم تزدهم إلا تصميما على البقاء، وإن أجبروا على حمل الجنسية الإسرائيلية، لكنهم لم ينسوا هويتهم الوطنية الفلسطينية العربية.