سلط برنامج “للقصة بقية” الضوء على الأوضاع المأساوية لمسلمي الروهينغا في ميانمار، وما يتعرضون له من اضطهاد وإبادة جماعية وحرمان من حقوق المواطنة على مدار عقود طويلة.
يزور فريق يقوده الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي أنان ولاية أراكان شمالي غربي ميانمار لبحث أزمة الروهينغا في ظل حملة للجيش أوقعت مئات القتلى ودفعت كثيرين للفرار نحو بنغلاديش.
طالب نشطاء وأعضاء برلمان ماليزيون بتحرك عسكري لإجبار ميانمار على وقف “عمليات الإبادة” التي تتعرض لها عرقية الروهينغا فيها، بينما نددت الحكومة الماليزية بما وصفته بعمليات التطهير العرقي.
نشرت نيويورك تايمز تفاصيل عن حملة أخرى من جيش ميانمار على أقلية الروهينغا شهدت انتهاكات لحقوق الإنسان، وأعربت الصحيفة عن خيبة الأمل في رئيسة البلاد الحائزة على جائزة نوبل للسلام.