من واشنطن

إدلب قبل وبعد قمة هلسنكي

تمثل علاقة الرئيس الأميركي بنظيره الروسي معادلة صعبة؛ فمن جهة يربطهما الطموح في تعزيز التعاون بينهما ومن جهة تخيم تحقيقات مولر على ذلك الطموح. فما موقع تطورات إدلب بهذه المعادلة؟

تمثل علاقة الرئيس دونالد ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين معادلة صعبة؛ فمن جهة يربطهما الطموح في تعزيز علاقات التعاون بينهما في ملفات كبيرة مثل سوريا، ومن جهة أخرى تخيم تحقيقات روبرت مولر بشأن التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية على ذلك الطموح.

وقد كان طرفا هذه المعادلة واضحين في المؤتمر الصحفي الذي عقده الرئيسان في هلسنكي.. فقد ظهر ود بينهما قوبل باستياء في الولايات المتحدة ومناطق أخرى من العالم.. فما موقع تطورات إدلب في هذه المعادلة؟