خصومة الحكومات شيء، ومعاداة الشعوب شيء آخر.. تحميل السيسي مسؤولية تدهور الجنيه شيء، والشماتة بهبوطه شيء آخر.. وفي تركيا، انتقاد سياسات أردوغان مقبول، أما الشماتة بأرزاق الناس فخلق غير سوي.
الخارجية السعودية أمرت الطلاب والمرضى بضرورة مغادرة كندا فورا.. فهل سيعود معهم الطلاب الإماراتيون؟.. بكل الأحوال من الآن فصاعدا لا تتعلم بكندا، علّم كندا.
من بين الشائعات الواقعية، تصدّر في مصر الأسبوع الماضي وسم “ارحل يا سيسي”، احتجاجا على الأزمة المعيشية، لكن على شاشات القاهرة الأزمة الوحيدة في مصر اليوم هي ظاهرة رقصة الكيكي.
انتصر التميز على التمييز، والحب على الحقد، فلا اعتبار للفروق العرقية والطائفية، أمام حب التفوق والانتصار.. صفعة تلقاها اليمين الأوروبي، بأن يربح منتخب فرنسا الأسمر بطولة العالم في كرة القدم.