وصف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية عباس موسوي احتجاز ناقلة نفط تابعة لبلاده في جبل طارق بالقرصنة، وأكد أن طهران ترفض أي تحرك يزيد من التوتر في المنطقة.
حضت كل من الدول الأوروبية المشارِكة بالاتفاق النووي ووزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي الثلاثاء طهران على العودة عن خرقها لالتزاماتها بموجب الاتفاق، وسط تصاعد التوتر حول هذا الموضوع.
أعلنت طهران أن تخصيب اليورانيوم بنسبة 20% سيكون أحد خياراتها المقبلة، كما ألمحت إلى إمكان زيادة أجهزة الطرد المركزي، بينما أكد مسؤولون أميركيون أن إدارة ترامب ستواصل الضغط على إيران.
مع انتهاء المهلة التي تعتبرها إيران فرصة دبلوماسية منحتها للقوى الأوروبية لإنقاذ الاتفاق النووي، أعلنت طهران رسميا رفع نسبة تخصيب اليورانيوم، وهو ما اعتبره مسؤولون ومحللون إيرانيون “انهيارا تدريجيا” للاتفاق.