سلط برنامج “عالم الجزيرة” الضوء على وادي السيليكون بالولايات المتحدة والحضور الآسيوي الكبير فيه، إذ تشكل العقول القادمة من الهند والصين وباكستان والفلبين أكثر من نصف العقول الموجودة هناك.
تبرع ملياردير فرنسي بمئة مليون دولار لإنشاء كلية تقنية في وادي السيليكون لتعليم البرمجة مجانا للراغبين، وكان الملياردير ذاته قد أنشأ كلية مشابهة في باريس سنة 2013.
جذب ثلاثة شبان سعوديون استثمارات تجاوزت قيمتها ثلاثمئة ألف دولار لتطوير تطبيقات للهواتف الذكية في وادي السيليكون من خلال تطبيقهم “فيل إت” الذي يعتبر شبكة اجتماعية للتعبير عن المشاعر.
نجح المستثمر الأمريكي تيم درابر في الحصول على موافقة لجمع توقيعات لدعم مشروعه لتقسيم ولاية كاليفورنيا الأميركية إلى ست ولايات مختلفة، منها ولاية خاصة لـ”وادي السيليكون” التي ينتمي إليها.