عاد اليوم لإثيوبيا عدد من قادة التيار الإسلامي بعد غياب لعقود، في خطوة وصفها متابعون بأنها تؤكد رغبة حكومة آبي أحمد في تدعيم التعددية وإتاحة الحريات العامة.
في بلد عانى من نزاعات تاريخية أهلية، قد يكون من الصعب الوصول لاستقرار سياسي داخلي، فكيف لرئيس أثيوبيا الجديد الحصول على تأييد شعبي محلي والوصول لخطة لقيادة القرن الإفريقي كاملا؟