في الوقت الذي تتداول فيه وسائل الإعلام أخبارا عن الجديد في عالم ديزني أو مارفل، نجحت شبكة نتفليكس في استقطاب كافة الأنظار تجاهها بمجرد طرح إعلانها التشويقي لفيلم “الكامينو”.
أعلنت شركة “والت ديزني” الأميركية قبل ساعات عن عزمها إعادة إنتاج الفيلم الشهير “وحدي في المنزل” (Home Alone)، لا لعرضه في دور السينما وإنما عبر خدمتها الجديدة “ديزني بلاس”.
لم يمضِ أسبوع منذ أن طرحت ديزني خدمتها لبث الفيديو “ديزني بلس” حتى أصبحت آلاف الحسابات المخترقة عرضة للبيع في أسواق المجرمين الإلكترونية، فكيف حصل ذلك؟ وماذا تفعل لحماية حسابك؟