الطفلة السورية شيماء طفية.. عين على قناص وأمل في النور
في قلب إسطنبول، تعيش الطفلة السورية شيماء طفية (14 عاما) حياة معلقة بين ذكريات مؤلمة من ماض دام وأمل متجدد في مستقبل يعيد إليها نور عينيها.
في قلب إسطنبول، تعيش الطفلة السورية شيماء طفية (14 عاما) حياة معلقة بين ذكريات مؤلمة من ماض دام وأمل متجدد في مستقبل يعيد إليها نور عينيها.
لا ينجو الأطفال من الحروب؛ فهم ضحاياها.. غير أن إصرارهم على الحياة يحوّلهم إلى أبطال؛ ففي كل حلقة تلتقي روعة أوجيه بطفل كان ضحية حرب، تعرض قصته وتتبع مسار الحل الممكن لمآزقه.