هل ستنجح مساعي واشنطن المتكررة لتشكيل "ناتو عربي"؟
هل واشنطن جادة في إنشاء “الناتو العربي”؟ وهل ستسمح العلاقات بين دول الخليج بتأسيس هذا الحلف؟ وكيف تنظر طهران لتشكيله؟ هذه الأسئلة ناقشها برنامج “عين الجزيرة” في حلقته بتاريخ 2018/10/9.
هل واشنطن جادة في إنشاء “الناتو العربي”؟ وهل ستسمح العلاقات بين دول الخليج بتأسيس هذا الحلف؟ وكيف تنظر طهران لتشكيله؟ هذه الأسئلة ناقشها برنامج “عين الجزيرة” في حلقته بتاريخ 2018/10/9.
برنامج أسبوعي يتناول قضية ذات صلة مشتركة بين عدد من الدول، لكن لن نستمع هذه المرة إلى محللين وكتاب بل إلى شبكة من مراسلي الجزيرة يتناولون بحوار حرفي الأخبار كل من مكانه ويحاولون الربط بينها بغية الوصول إلى صورة إخبارية كاملة أكثر عمقا.
ناقشت الحلقة مستقبل العلاقات الخارجية لتركيا في ظل النظام الرئاسي الجديد، حيث يجري الحديث عن آليات اتخاذ قرارات جديدة في تركيا يتمتع فيها الرئيس بسلطات واسعة بعيدا عن البيروقراطية الداخلية.
تساءل برنامج “عين الجزيرة” إلى أي مدى ستأخذ إصلاحات آبي أحمد إثيوبيا واقتصادها إلى بر الأمان؟ وإلى أي مدى سيشكل نموذجا ناجحا في منطقة تعصف بالنزاعات؟
تصاعدت في الآونة الأخيرة موجة العداء للمهاجرين واللاجئين في أوروبا وإن طغت نبرة الكراهية بدرجة أكبر في النمسا وإيطاليا بعد وصول حكومة شعبوية إلى السلطة في كلا البلدين.
ناقشت حلقة “عين الجزيرة” مستقبل الاتحاد الأوروبي على ضوء نتائج الانتخابات الإيطالية الأخيرة التي أوصلت حكومة شعبوية إلى السلطة.
منذ وصوله إلى الحكم يسعى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإعادة بلاده دولة كبرى في العالم بمواجهة أميركا، وقد استخدم الأزمة السورية بنجاح لإعلان عودة روسيا طرفا رئيسيا في الشرق الأوسط.
تناول برنامج “عين الجزيرة” الضغوط الإسرائيلية على إدارة دونالد ترامب لإجبارها على الاعتراف بسيطرتها على الجولان السوري المحتل.
سلط برنامج “عين الجزيرة” الضوء على جرائم الحرب التي ترتكبها قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر في ليبيا.
سلط برنامج “عين الجزيرة” الضوء على محاولات بعض الدول خلق توازنات جديدة للقوة في منطقة الشرق الأوسط.
سلط برنامج “عين الجزيرة” الضوء على عمليات التهجير الجماعي وهدم المنازل في شبه جزيرة سيناء المصرية بدعوى محاربة الإرهاب، ومدى علاقة ذلك بصفقة القرن.
تناولت هذه الحلقة من “عين الجزيرة” تدخلات الإمارات والسعودية خارج حدودهما وخاصة باليمن وشرق أفريقيا.